تمثال لبطل الشرق عثمان دقنة

تمثال لبطل الشرق عثمان دقنة

الأحد، 24 يونيو 2012

وافرض انى لدى ايام لا اصلى فيها ولا اصومها فهل ينقص ذلك من اجرى يوم القيامة

بسم الله الرحمن الرحيمهنالك احاديث شريفة ينبغى لينا كنسوان التوقف عندها حتى لاتصبح احاديث قولة حق اريد بها باطل لذا ساتحدث اليوم عن الشق التانى من الحديث الشريف ((ناقصة الدين وحينما سؤل صلى الله عليه وسلم عن مغزى ذلك قال نقصان دينها ان لها اايم لاتصوم ولا تصلى فيها ...اايم الحيض والنفاس وغيرها ان استجد الامروبالتمعن فى الحديث فافرض انى لدى ايام لم اصومها او اصلى فيها ماهى خطورة ذلك ...ماهو اثر ذلك على المجتمع مثلا ...هل مثلا ساكون عرضة للشيطان الرجيم بحكم انى قد لااقرب الصلاة وان دم الحيض هو نجس هل مثلا يعانى المجتمع من كونى امراة حائض اقطر دما ...كل شهر ...هل يعنى ذلك ان الله تعالى يوم ا لقيامة والحساب حيحتسب تلك الايام ويحاسبنى عليها ...ياخى ربنا سبحانه وتعالى ان لم يكن سيزدنى من فضله فلن ينقصنى مما عندى بلا سبب...ان شخصيا احب ان يكون لدى ايام لااصلى فيها او اصومها مثلا ليس تكاسلا عن الاحكام الشريعة ولا كره او لاشعورا بالعبء لكن بالمنطق البسيط ايام وقدر لى فيها ان اعفى من التكاليف على ان اقضيها فقط فى حالة الصوم ما هو المانه وم اهو الخزى والعار من جراء ذلك ...الا ان كنا سنعاير بعضنا فيعاير الرجال النساء ولو المكان مكان معايرة فاين الرجال مثلا من قوله تعالى ((الم تكن نطفة من منى يمنى))وفى قوله تعالى ((يخرج من بين الصلب والترائب )) اى الميزة فى ذلك ههذ الاشياء ومتعلقاتها شان خاص بالله تعالى وكون ان الرسول صلى الله عليه وسلم زكرها هل نقول الرسول صلى الله عليه وسلم ما لم يقل مثلا ولان الحديث صححي ومثبت لايسعنى الا ان اقول ان المجال هنا مجال تفاضل نعم نحن النساء نتفاضل باننا نعفى ايام من الصيام والحديث عن اكمال ايام الرجال لاتعنى بالضرورة ان كل رجل قد ادى ماعليه من مقدار فى الصلوات لاننا كلنا نعلم ان اعمال العبادات قابلت للزيادة والنقصان والاحباط فيحبط عملك او قابلة للنقل منك اضافة لحسنات الاخر من سوؤ ما فعلت مثله امثل العقار فاين زجه الكمال فى الموضوع .....وعلى كل المجال مجال اعجاز فى القران ولماذا هنا بالذات اغفل الطرف عن الحديث عن الموضوع باعجاز كما نتشدق بانساب الاعجاز فى كل شاردة وورادة ولو لم يكن اعجازا لماذا لايكون مثلا..ان الرسول صلى الله عليه وسلم قصد ان يشير الى اعجاز الدورة الشهرية لدى الانثى والضعف الذى ينتابها الشبيه بالمرض وضرورة مراعاتها فى تلك الايام اكثر طبعا هذا الكلام غير مصدق به فالمراة اصلا فى نظر الرجال هى شخص لايحجب ان يرحم قد يتطاول الرجال فى الكلام عن المراة ويتحدثون عن طبيعتها العاطفية بطريقة تجلعنى اقول اسمع كلامك اصدقك اشوف عمايلك استعجب يعنى بالعربى هل يهتم الارجل لوقت الدورة الشهرية لزوجيته هل هى محل اهتمام والله لعمرى تجد الرجال ولا يهمهم بالعكس لو راى المراة اوقات العادة..متضايقة يزيدها من الهم كاس ...الويل والثبور من الله للرجال الذى لايراعى زوجته ايام الدورة التى يحاول ان يربيها ويؤدبها فى التوقيت الخاطىء الويل له ثم الويل ...لان الموضوع مع المراة ليس موضوع مراعاة بل موضوع سلطوية بحته وياحبذا لو ساعدهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بحديث ليفسروه على هواهم ولا حتى يخجلوا من كونه غير صحيح ...ولا رتباط الامر بالاعجاز والمراعاة فى حديث النقصان فانظر الى الطلقة التى تكون فى وقت الحيض وانظر الى العدة للمطلقة ببينونة صغرى او رجعية وللمتوفى عنها زوجها فان الدورة الشهرية ولها الفخر انها مقياس حساب لامور عديدة فى حياة المراة ناهيك عن اكتشاف الهرمونات الانوثية والتغيرات التى تحدث طبعا لان مطوروا هذا العلم من الكفار فكيف بمن لا يتفكر فى خلق الله ولا يتامل ولا يكتشف ان يعى مايود الله قوله له...ناهيك عن حصول الحمل ودلالة على صحة سلامة المراة بدورتها وناهيك عن تعرض المراة التى بلغت سن الياس الى الامراض الفتاكة اهمها السرطان ....والعجز ...ثم ناتى لموضوع توقفهاوليس حرمانها من التعبد فى تلك الايام ...فلنفرض انها لاتقرا القران القران مكانه بالصدور وليس المصاحف ولا باس فى قرائتها الاذكار كما كان يشاع قديما من عدمها وتجنبها...على كل حديث النقص فى الدين فسرته بما اشعر به تجاه ربى وتجاه دينى وليس هناك اعجاز اكثر من ان يتحدث دين عن امر خاص بالمراة ويعلن على الملاء وتترتب عليه احكام وامور غير صحيحة..وارجو ان يكون هناك الفصل فى مضوع كمال عبادة الرجال...والرجال ان لم يصلوا ماذا يريدون ان يفعلوافليصلوا وليكملو العدة ... هل يحملوا هل يلدوا هل يبول فيهم اطفالهم ويطرون لتغيير ملابسهم هل وطهارتهم ...هل يطبخون هل يغسلون ....هل يربون خمسة اطفال فى وقت واحد هل يرضعون من اثدائهم ...فليصل الرجال والويل الويل لمن ضيع منهم صلاة لان لاعزر لهم من الله ....وطوبى لنا النساء خذوا وقتكم وافرحوا بحيضكم ...قبل بلوغ سن الياس...

الأربعاء، 13 يونيو 2012

وان امراة خافت من بعلها نشوزا لابد له مما ليس من بد وربنا يقدرك ياامراة

كلنا يعرف ان ههذ الاية نزلت فى نشوز الزوج من زوجته ....وقيل اكثر من كلام قيل ان ترك مجامعتها -او اشاح عنها او قلة مجالستها له....ولكن الاية تعترف بتلك القضية وبنفس الوقت السنة جرت على ان يكون هنالك نتيجة وسط مرضية خاصة من الزوجة لحل ههذ المعضلة...وهى ان ترضى الزوجة باقل القليل حفاظا على بعضا من حياتها او لتتجنب النشوز الكامل الذى ياتى بالطلاق الغير رجعة ..وزى ماقال المثل حبيبا تجافى تفتش لليوم التلاقهوا فيه...والمحبة ان راحت ياقلبى لاتحزن....والاية قصتها تحدثت عند كبر الزوجة وشيخوختها وزواج زوجها بغيرها اصغر سنا وانضر فتقوم الزوجة بجعل كل الايام للزوجة الاولى مقابل يوم واحد لها مقابل عدم تطليقها ...على كل هل ناقش احد ما هى المشاعر التى قد تنتاب ههذ الزوجة ..هل ياترى يكون شعورها الغدر ام ربما تحسب عدد السنوات التى بذلت فيها ما بذلت من تضحيات و.......الخ ام تراها كبر سنها وتردى اوضاعها حسب منظور الاية تمنعها من التفكير فى كل هذا ام ياترى ستكون امراة متدينة من اؤلئك الذين من نساء اهل الجنة تقيم نفسها باشياء روحانية كثيرة تغنيها عن التوقف فى حنق لزوج تزوج بغيرها ناظرة الى ما لديها من خير من ابناء ناجحون وحياة مستقرة نوعا ما ....بالاضافة الى عدم مقدرتها على ممارسة المتعة.....بصراحة مع كل السؤ الذى توصف به النساء ولا اعتقد ان هنالك من احد يستطيع ان يبت فى طيبة الساء الا فلنقل ونا كامراة فان هذا الوضع بالطبع وضعا صعبا ومهما كان مهما قيل فان المراة لن تكون فى وضع عادى مقارنة بعاطفتها وقلة عقلها و....................الخ من اشياء مثبته حددت للمراة طوال حياتها وضعها كعدم الشهادة الا بوجود اخرى معها او اشياء كثيرة حددها الشرع تمشيا مع حالتها والشرع اعرف واوضح...
ااذ لم انفك افكر فى وضع تلك المراة التى تضطر الى ان تختار هذا الاختيار وحقيقة لايوجد افضل من هذه الصفقة فالى اين تذهب فوضع المراة التى تتطلق شابة محرج فما بالك بامراة عجوز ....
احيانا اعتقد بان المراة ليس لها خيارات كثيرة وليس الامر فى هذا المووضع بالذات....بل فى كل حياتها...
على الاقل تحتفظ ببيتها ومكانتها كزوجة اولى ...
احيانا كثيرة يجعلنى هذا المووضع افكر فى جدوى ان تلج المراة بعاطفة قوية عندما تتزوج ...فالعاطفة ماهى الا طريقة تجعلها تسعد لبعض الوقت وتسعد زوجها وبنفس تلك العاطفة تتجاوز مراحل صعبة من حياتها فان كان الامر سيان اى ان مشاكلها وسعادتها بايدى العاطفة فلاحرى ان تتنبه المراة الى عاطفتها اكثر فتبدا بالحث عن كوافير اكثر عناية مما تهتم بشكلها الخارجى...وفى كل الاحوال المراة هى من يحبها الرجال لاالعكس ...بمعنى اكذوبة فى نظرى محبة الرجل الذى يدعى ذلك نتيجة لتفانيها فى خدمته او طاعته فاعتقد ان الرجال فى ههذ اللحظة عندما يقرنون الحب والرضا بالتفانى او الطاعة فانه ليس حبا بقدر ما هى جودة فى سياستهم لتسيير البيت وهى مودة وانسانية وربما رحمة ور بما تدين ولكن يحب الرجال بطرق مختلفة النساء ومنها دليل حب الرجل لامراة لاتبادله الحب فيتعلق بها جدا او امراة ليس بها جمال ولكنها جذابة او ماهرة فى شىء يرغب هو فيه... فالحب عند الرجال والنشوز شىء لا يخبو لاو يموت رغم ترادف السنوات على الرجل فالباب مفتوحا على الدوام ليحب او ينشز او يعرض...والمراة تحب ولها نفس العاطفة لكن تخزلها اشياء كثيرة تخفف سرعة عاطفتها او تجعلها عاطفة معيبة ....لاتملك فعل شىء لها ....فمن الذى يرغب بعجوز ليحبها .....والعجوز فى عالمنا ليس تلك التى بلغت العتيا من الكبر ولكن العجوز هنا النظرة الفطرية للنظر للاخر اى اللسته الطبيعية لحب كل شىء نضر شاب ....الخ
اذا عاطفة المراة شىء مهم وكبير وحساس وغريب فان قلنا انها الغيرة فقد تاتى ضرتها وتختفى الغيرة فى فقاعة لايعلم بها الا الله وان قلنا انها عدم الرضا او كراهية بببنات جنسها فانها ايضا تختفى بلحظة فى صفقة لاعلاقة لها بالعاطفة الاولى بل تنزل الى درجة ادنى من العاطفة الاولى ....
ولكن لا نستطيع ان نقول الا اللهم لاتلمنا فى ما تملك ولا نملك ....

عند الشهادة المراة كانت اعقل واشهد لشهادتها من الرجل ..افتونا ولا تكذبوا عيونناوصدورنا

بسم الله الرحمن الرحيم
القليل يعلم انى كان لى توقيع لمدة عام  بالمنتدى يبين ان لى قضية وهى مرفوعة بمحاكم الرياض وانناى مدعى ..وانا من قمت برفعها ...الخ ولكن نسبة لما يترتب عليها من تشابك القضية مع بيوتات من مغتربى بورتسودان فضلت عدم زكرها ...ايمانا بتعاليمنا الاسلامى وعرفنا السودانى الاصيل واشياء اخرى ضاغطة لى كامراة..
ولكن الشىء الذى كان مثار نقطة توقف غريبة فى حياتى وابتلاء دينى بدون اى تبرير اخر كان هو فى الشهود الذين اثم قلبهم عيانا بيانا بعد ان وعودونى بالحضور ولكن هنالك شهود طبعا اتوا ولكن للتوضيح من قبلى كانت شاهدتين امرائتين احداهما اثم قلبها والاخرى معى والحمد لله ومن الطرف الاخر كان هناك شاهد والديه جزء من قضية الاستماع ولفحش القضية ولرفضهما الحضور طبعا لحثيثيات كثيرة لاداعى لذكرها فتفضل مشكور الشاهد على الشهادة معنا ....وكانت تدرتيبات المحامى ان نتشاور نحن كمدعيين وشهود بما حصل وان نراجع التزكرة بما حصل ليتفق الحديث مع ما ورد فى القضية ولو بصورة تقريبية فعلنا قمنا بكم زيارة لتوضيح ذلك ولم نجد اى اشارة تدل على عكس ذلك وهكذا الى يوم الجلسة

الشاهد هل شهد نعم..ّّ!!

هل قال كل الحقيقة ..لا لم يقلها كاملة بل طريقة مسك العصاية من النص بحيث الشهادة لاتدين المدعى ولا المدعى عليه!!!وهو وربه ...

هل بلغ القاضى عل الاقل بالتسلسل الزمنى للاحداث بما را ىئ وحدث امامه ..لا
الحق يقال حتى لم يراعى التسلسل الزمنى للاحداث لكانت اعطتنا بعض الحق ..
هل زكر كل النقاش ..لا؟؟بل تعمد ان يذكر بعضا منه ...

واصر اصرار عجيبا بان هذا ما سمعه 
فى لحظة ما شعرت كم هو الرجل مقدر وكم هو عملة نادرة معظمة ااذ تعتمد قضيتنا على اى رجل وان كان الفقهاء يشترطون شروط العدولة فى الشهود لكن ماهو الوضع ان لم يكن الشاهد عدلا ناهيك عن ذلك حينما تكون بصدد مشكلة ليس المحل محل عدول ام مجروحين نحن اما ماتوفر لنا من شروط ناهيك كل هذا اليس مايبلغ تفكير اى واحد منا هو ان شهادة الراجل مقبولة ايا كانت ..يعنى طبعا كجهة مثل المحكمة طالبتنا باحضار شخصين يزكيان الشاهد هو اجراء طبعا لكنه مضحك جدا جدا حيث اننا كنا نعانى من فرار شهودناوتقاعسهم فما بالكم مثلا باحضار اشخاص لاعلاقة لهم بالقضية سوى معرفة الشاهد ليزكوه ليثبتوا للقاضى انه شاهد عدل وقد يكون غير ذلك لكن بالنسبة للقاضى اعتبر هذا شرط يعفيه جزئيا من المسؤلية التقصيرية وحديث قاضيان فى النار وواحد فى الجنة ...ولا تنسوا باننا جالية سودانية فاين لنا ان ناتى بشخصين يزيكيان الشاهد فالذى علمناه مؤخرا ان الناس وبعض اهالى الجاليات السودانية يخافون الذهاب للمحاكم وبالنسبة لقضية ما وجدنا اشخاص يقوولن بانهم لايشهدون لا فى حق ولا فى باطل ))
رغم ان الموضوع ليس شهادتهم ..يعنى من قصيرها الجالية ا لسودانية تعتمد على الولاء والجهوية والتكتلات اصبحت اهم من نصرة الغريب او حتى قول الحق من باب المرؤة او النجدة ...
المهم شعرت فجاة ان القاضى يعتمد كثيرا على الشاهد الذى حكيت لكم عن طريقة شهادته وحضوره ولم يلقى بالا للمراتين او قل هم ثلاثة نساء بالاضافة لى انا حيث كان من الممكن ان يبرد لى الشهادة او يتمم على اقوالهم بتحليفىى كما عمل فى بعض القضايا الاسلامية ...وقالها بالحرف لا تقبل شهادة المراة وان كانوا عشرة نساء الاسلم والاحتياط ان يقبل بالرجال ))
يعنى مثل م ارحتى جيتى تظل المراة عار وفعلها مشكوك فيه واقسم بالله العظيم اننى  مظلومة لكن اصرخ فى قربة مخرومة ...
بصراحة شعر زوجى بالخزى وعلق قائلا على هذا الكلام ((من اراد شتيمة اخر وطعنه فى عرضة عليه ان ياتى امما عشرة نسوان ويشتم فان ولا امراة ستشكل تهديد لهذا الرجل لان شهادتهم كلهم مجتمعين صفرا...
هل اخطاء القاضى انا لن اتكلم عليه بقدر م ااتكلم عن ان القاضى لم يخطىء وانما احطا لنفسه من النار وتركنا لربا لعالمين ولم يستجرئى على استعمال اى قاعدة من قواعد العدالى والوجدانم السليم ولم يالى رايه ولم يستفتى ضميره..
هناك شاهد رجل وهو والد الشاهد لكنه رفض الحضور بعد ان وعدن اوعدا قاطعا ولكنه نفد فاصبحت الشهادة عبارة عن دعوة طعام تقبلها اولا تقبلها ..ولا اثم قلبه ولا اى شىء من قاله الله تعالى قى اطول اية...
حتى زوجى قبل القاضى فى تغيير ربانى للاحداث قرر سماع بينته لانه احم احم راجل ام انا صاحبة الدعوة لا يهم ...اكتفى بشهادته توثيقا وقال ان ا لبينات موجودة كثيرة ولكنها تظل غير قاطعة لذا تطلب يمين المدعى عليه .ز
وسالت القاضى هل اذا حضر الشاهد الاخر مع شاهدنا لكنت حكمت عليه ادابمى بثقة نعم فورا ..
قلت سبحان الله اين نذهب نحن النساء ...ننتظر يوم القيامة او ننتظر ان ينزل عقاب الله راضيين بان ههذ هى السبيل الوحيدة...ومن قصيرها نرفع قضيتنا لجهجهة الظالم ولكن ليس لاخذ الحق منه ..شتان ..

للمعلومية الشهادة فى القانون السعودى لمن لايعلمون لاتكون تحت القسم ...

مما يتيح لاى شخص ان يقل ما يناسبه م ادمت القضية يمكن ان تنتهى حسب رايه وتفقهه القانونى...

واله على ماقاول شهيد الشاهد اصر على اقوله وخرجنا خارج المحكمة وسالناه بطريقة مباشرة هل حقيقية انك لم تسمع ماقيل كذا

وانت حسب وجهة نظرك من الظالم ام المظلوم هل ايضا لاتعرف ؟؟واصرر على ان لاتكون هناك اجابة

والله على ما اقول شهيد انا من الشهود وزوجى منهم وقريبتى الاتنين والشاهد ووالده وامه ....
حتى قريبتى شعرت بالاسف لانها لم تتمكن من قول ما هى متاكده منه 100%

لماذا ونحن نملك نفس الاذنين وجلسنا فى نفس الجلسة معا والله لم انسى الحديث لا نصه ولاربعه

مع العلم بان الشاهد تغابى عن زكر النص لانه فيه اشارة الى اتهام اخته ....

بغض النظر عن دوافع الشاهد الا اننى اقول ان القاضى حقيقتا اعتبر مجيئه رغم شهادته البائسة دليل حسب قوله بينة ولكن غير قاطعه.

ولكن لازلت الى اليوم افكر فى عدد القضايا  والحقوق التى تذهب هباء بسبب عدم تقنين البت فى موضوع شهادة المراة وتحجيمها واقصاءها وجعلها كان لم تكن وكم مجرم وسالب للاعراض سينفز من تلك الثغرة ..وكيف بالله عليكم ونحن بعظمة هذا الدين تبعد لمراة من كل شىء ويحدد لها وجودها وهى موجودة فى كل شىء

صراحة الى الان توقفت عن التفكير ولم اتوقف عن البحث فى نقطة شهادة المراة وهل الاهم احقاق الحق ام اسباغ الشكل ...
وهل يهم احقاق الحقوق وهل يجدى القانون فى ارجاع حقوقنا كنسوان

ااذ لو تطور هذا المفهوم وانحرف بسبب القهر والظلم فسيضطر النساء جملة الى اخذ حقوقهن بايديهن مما لاتحمد عقباه ....
وانا واحدة من الناس ساضطر فى يوم ما الى اخذ حقى بيدى فى سابقة مؤلمة او صادمة وحينها ارجو الا يسئلن احد عما فعلت...

لان لاشىء اقنعنى

خاصة حينما تساوت العقول عقل الراجل الذى انكر وشهد اسواء وعقل المراة التى كانت مستزكرة وتخاف الله وتود احقاق الحق كما تربيت عليه


مما جعلنا ابدو مشدوهة واسال نفسى كل يوم هل عقلك ياجورجيت مطموس هل خلقك الله بعقل ناقص على غير عقل الرجل

وانا اثق تمما فى قدرتى العقلية ..وان اكنت قدرتى العقلية معيبة بسبب نص فىالشرع فماهو موقفها من عقل الرجل المعيب العيب الظاهر الذى زكرته اليس هما فى نفس المستوى


وهل قدرة المراة العقلية الاستحضارية هى كاملة ولكن يشوبها لحظات قد تغيير مفهومها ونظرتها فتلك رمل نتيجة مقبولة نوعا ما مع ملاحظة وجوبية حصر تلك اللحظات والمواقف وان كانت كذلك فعلينا جميعا ان نعزر كل الخطائوون الذى يرتكبون الاخطاء الجسيمة والعادية بناء على حالتهم المفسية وبالمقابل فاى رجل يقتل او يرتكب جرما فيجب الا يتمتع باى ظرف مخفف للعقوبة باعتبار ان عقول الرجال لاتشوبها شائبة ولاتؤثر فيها اى نائبة ول مر عليها زمن....

وكتدريب عقلى حاول انت وزوجتك رؤية فيلم ما فيلم مخيف دموى هل ستختلف رواية الفيلم عن بعضكما يعنى هل ستقول زوجتك وتتخييل خلاف ما رائيتم معا ام ستكوننا بنفس المستوى فىالسرد والتلقى...اما انك ستحتاج الى امراة اخرى لتثبت التفاصيل الاخرى لزوجتك....

ههذ كلها تساوئلات غير قابلة للرد ولكن مبحث كبير من صغير نتيجة حادثة واقعية .....لا اكثر ولا اقل لامتفلسفة ولا متطنعة

ونرجو من فقهائنا الا يرددوا ما حفظناه لهم عن ظهر غيب فى قضية الشهادة وتفسير اية الدين ومراجعتها .وبعث بعض الروح فيها ..حتى لايتعطل الدين اكثر من م اهو معطل وينسبون البلاء الى النساء والى الربا و..............وينسون العدل والقسط 


ولا حولولا قوة الا بالله

الهم لاتلمنى فيما تملك ولا املك فى الحب والجنس - التعدد

بسم الله الرحمن ا لرحيم
الكلام الجاى ليس من قولى وانما من سمعى ونظرى سمعت باضانى وشفت بعينى وارجو ان يكون سمعة ونظرى كفيلان لشهادتى الناقصة ...ان كان الحديث محل جرح ..
فى قناة طيبة السودانية المفيدة...طبعا قائله شيخ جليل اكيد عالم بالدين ولا نزكى على الله احد...
سالته احدااهما عن التعدد وما لها وما عليها وعن الاية التى تقول ((ولن تستطيعوا ان تعدلوا ولو حرصتم ))
فقال لها ياختى الشرع حلل التعدد ...دا مافيهو كلام ....او اعتراض وطبعا زى ماتعرفونى شعرت بتهكم وربما طعنة واعتقد بانى قلت ااخ ....لانى كنت اعتقد بان الذى فقدته الزوجة الاولى هو قلب زوجها اى عاطفته وقلت ما مشلكة ولكن لقيت حسب كلام الشيخ الشيخ الفضيل حتى لاتظونى اانى اعادى من يخشى الله من عباده العماء )) او تاخذكم بى فى دين الله ريبة... بانه ليس فقط الميل القلبى بل الرغبة فى الجنس ايضا )) بمعنى ان الموضوع قدرة شخصية احتمال يملكها الشخص المعدد واحتمال لا لذا يقول اللهم لاتلمنى فى تملك ولا املك يعنى قدرتى محدودة وعلى المراة ان تفهم ذلك ....والله ما ظلمتوا ولا افتريت عليه بالعكس اعتبرت دى ملعومة جديدة كرت....بالنسبة لى ...لا اعرف هل هى افتى موسعة ام خلافه...
والعدل اى بمعنى احر حقوق الزوجات المعدد عليهم ازواجهن فان يفهمن بان العدل فى الماكل والمشرب والمبيت لكن المبيت لايعنى ا لمبيت اياهو مبيت المتعة او مجالسة الارواح فقط ماتجديه هو ماتحصلى عليه لان الرجل بشر...اوكى..
بكل صراحة بكل وضوح اعتقد بان المووضع لاول مرة كان واضحا جدا جدا ....
وتفسير ولو حرصتم ((تعنى فى هذين الشيئين العاطفة والجنس ))...اى لايقدر لانه هذه مدى مقدرته ولا يكلف الله نفسا الا وسعها..
طبعا هذا كوووم وانا اقتنعت بيه تماما كامراة وطبيعى طبعا الراجل غالبا يعنى بيختار من هى اصغر من الاولى واجمل وانضر والجديد شديد واحيانا فى مواقف اخرى قليلة يختار من كانت حبه الاول او من كانت اكثر تاججا عاطفة ولكن ربما اقل جمالا بكثير من زوجته الاولى ...المهم المفاضلة ليست فى ما لدى الزوجة الثانية بقدر ماهى فى تجديد الشباب والليالى الحمراء وزى ما بنقول بالدارجى تغيير الشغل وتغيير الاصطاف ...وربما تغيير نمط الحياة نفسه والافكار والتوجهات والمبادئى ...اضف الى ان الزوجة التانية اكيد تعلم تمما ما هو موقفها فتتاى بتوجهات رائعة ومجددة وتعرف من اين تؤكل لحم الكتف وسينكب همها فى ارساء مكانتها متجاوزة او متنازلة عن كل الهفوات والمضايقات بكل اصنافها التى تضايق الرجال جمعا بمختلف اطيافهم مما يشعر الرجل المعدد بانه احسن الاختيار وهو نفسه سيكون لديه من النضج والحنكة المضافة لتبدو العلاقة ناجحة ومتطورة .....وفى م وضوع اخر ساتحدث عن جماليات اسسليب الرجال المعددين فى تسيير حياتهم بين الزوجات وبين الابناء وهكذا...

لذا اخيرا ساتناول نقطة ما لاتلوم المراة فيما كانت تملك واصبحت تملك وفيما يملكه الشرع والراجل عليها ..

اولا كون ان تستقبل المراة كل ههذ المستجدات فى وقت واحد فانه امر اردت وصفه بنفس الكلمات التى قيلت فى حق الرجل فان كان الرجل يقول اللهم لاتلمنى فيما تملك ولا املك فانها حرى بها ان تكون فى جانب المراة احق واجمل ....وخاصة المراة التى لاذنب لها او ليست هى التى دفعت زوجها لاخرى كما هى حالة الجميع يشتركون فى فهم واحد المعدد سببه زوجته الاولى مثلا وهذا السبب خاطىء طبعا بنسبة كبيرة واما الزوجة التى تدفع بزوجها لاخرى فاننى بصدد قبول هذا الامر بشروط محددة سازكرها فى وقت اخر وطبعا التى اسهمت بدور فى ان يتحول قلب زوجها عنها فانها تتحمل نصف الوزر ولا كيف ؟؟؟

ولكن ما ذنب الزوجة التى لم تفعل شىء ولم تقصر فى حق زوجها ولم يكن هناك شىء سوى ان زوجها رغب فى التعدد كما يقولون تبطينا تيمننا بتطبيق شرع الله تلك العبارة الفضفاضة ...التى بنظرى ستكون اروع لو خيرت المراة منذ انعقاد عقدها كما يفعل مثلا جماعة انصار السنة المحمدية فانهم يعربون عن التعدد كنتيجة مؤمنون بها فالزوجة تعلم ذلك وتبصم عليه منذ زواجها وتزوجه هى برضاها وتزين له زوجته فى صورة رائعة من صور الايثار النسائى النادر ..


ولكن ليس الكل كالواحد او الجميع كالفئة ...ولا يتزوج الرجال كى يعدلوا او يراعوا ولكن فى كل الاحوال يعددوا .

على كل التعدد لا يعنى ترك الراجل لزوجته الاولى ونسيانها وتعليقها كما اقر القران بان نتيجة التعدد هو ربما الميل للجديدة والتعليق للثانية وعدم العدل والميل العاطفى والجنس ...

على كل يعدد الناس لانها سنة حميدة يراعى فيها كل صغيرة وكبيرة ويكثر بها امتنا امة الاسلام وفوائد كثيرة ليس منها نسيان الفضل للاولى او الثانية

وليس من بينها تفريق البيوت
او الانتقام من الاولى
او ضربها بضرتها كما تقول الامثال الشعبية
او الشهوة فقط
او التهرب من المسؤلية

ولكن ما قصدته ان الامر لايمضى بالطريقة الصحيحة حتى تتقبل الزوجة الاولى وتهدا نفسيتها التى الغى النظر اليها واتهام الشرع فى ذات الاله بانه هو من اراد تاليم المراة وعقابها والقول على الله ولو ضمنيا كما نسمع من بعض الجاهلون بان الله يعلم ان المراة ترضى بالتعدد الا ولماذا اقره وحاشى وكلا الله تعالى لم يقل ذلك الذى جعل الجنات تحت اقدامنا لاياتى ليقول ان المراة ترضى بالتعدد ويلغى احاسيسها ومشاعرها وعاطفتها الرقيقة التى اعترف بها فى كل منحنى ومنطق ولكن ما لنا سوى الله واعتقد بان هذا عنف يدخل تحت طائفة العنف المنزلى المسستر ...فالغاء التنبه لما تعانية المراة من التعدد لم يقله الله بل نبه الى خطورته واعترف به فمن حق النساء ان يعترفن بان التعدد المهن وعذبهنم واصبح كالنار المشتعلة فى قلوبهن لايطفئها شىء وان الحقد الذى دخلهن لا يوجد سبيل لردعه الا بموتهن...

وان الغدر والخيانة هو الشعور الذين يعشن به كلما نظرن ا لى ازواجهن وانه لايوجد ما يسمى مودة ورحمة فعلام تكون مودة وهنالك نص صريح بانها لا تستطيع المطالبة بالعاطفة او الجنس واناه غير مرغوبة ولم يقس احد الشعور السلبى وربما المرض النفسى لشعور المراة بانها لم تعد مرغوبة والمجتمع من حولها شاهد نظراتهم تؤكد لها ذلك وانها اقصيت وابعدت بكل الطرق..

لذا فما من سبيل لقبول ذلك ولاعادة النساء الى الفطرة سوى ان يراعى الرجال تطبيق بنود التعدد كما هى ...عله يشفى بعضا من غليلها عله يجعلها تنظر الى طيبته وعدله فينقلب الكره الى قبول او بعضا من الرضا ...وان يتحلى الشيوخ الافاضل بالعدل وهم يوجهون شرع الله فجلد المراة بسياط الكلام لايفيد والافضل منه ان يتحدثوا مطولا عن الرجل وعن كيفية تطبيق زواج التعدد وانها لمسؤلية وان يتركوا تنبيهنا بما ضاع منا ولم يعد بالامكان المطالبة به حتى تحت راية الشرع فالشرع الذى زوجنا بحجة انه يسترنا ويكمل لنا ديننيا يصبح هو الشرع الذى جاء وسلبنا حقوقنا بشكل فاضح وواضح وصريح...

وليتعلم علمائنا الافاضل كيف يسقرؤؤن الواقع ليفيدوا ويؤجروا وليس ليقوا الرجل على المراة او ليتركوها وحيدة ترفض فى سرها الشرع لاتلعم لماذا يكرهها الشرع ولماذا يحب الشرع الرجال اكثر من النساء ولماذا خلقت ان كانت ههذ حياتها وكيف يقوولن بان الاسلام عادل ...

ولكن ارفض ان يكون ا لتعدد هو حديقة حيوانات برية لا تخضع الا لقانون الغاب ..


حقوق المراة المسلمة مابين الهراء والحقيقى

قرات مقال جميل عن قدرة المراة على اضافة الحياة للحياة 

وهذا نص المقال بحزافيره
(( ولكن انا اتحدث عن قدرة المرأه على إضافة الحياة للحياة ونشر الجمال في كل مكان..
بشرط ان تتمتع بأخلاق رفيعه وحياء عظيم وايمان يملؤ قلبها وادب عالي يجعلها كالجوهره التي لاتقدر بثمن..
لقد وهب الله للمرأه المسلمه اعظم الحقوق..بحيث لاتضاهيها اي امرأه في اي مكان في العالم ..
لذلك لا غرابه ان تتمتع المرأه المسلمه بـ رفعة القدر وعلو المنزله..
يقول الكاتب الانجليزي (هلمتن):
( ان احكام الاسلام في شأن المرأه صريحه في وفرة العناية بوقايتها من كل ما يؤذيها ويشين سمعتها)
وكتبت جريدة (المونيتور) الفرنسيه..
(قد اوجد الاسلام اصلاحا عظيما في حال المرأه في الحاله الاجتماعيه..مما يوجب التنويه به ان الحقوق الشرعيه التي منحها الاسلام للمرأه تفوق كثيرا الممنوحه للمرأه الفرنسيه )
هذا ما يتحدث به العقلاء من علما الغرب وصحافتهم..
في حين ارى بعضا من العرب والمسلمين يتشدقون في كل مناسبه بعباراتهم الجوفاء ..
الى ضرورة اعطاء المرأه المسلمه حقوقها.. لا اعلم عن اي حقوق يتكلمون..
وقد وهبها الله كل هذا الفضل العظيم وكل هذه الميزات التي لاتمتلكها اي امرأه اخرى ..
عفوا..لا ارى هؤلاء سوى جهلاء ..
يردد اغلب الرجال ان المرأه خلقت من ضلع اعوج..وللأسف انهم يرددون هذه العباره استنقاصا للمرأه وتقليلا من شأنها ..
لانهم لايعلمون المقصود من هذه الكلمات..حيث ان لها معنى عظيم ومفهوم اعمق...)))

واتفق مع المقال فى العنوان فقط وهو قدرتها على اضافة الحياة الى الحياة  .
واختلف مع كاتب المقال فى الطريقة التى اثبت بها انها تضيف الحياة الحياة ..
 قدرة المراة لاضافة الحياة الى الحياة ياله من عنوعن بديع لعب بمخيلتى مطولا...

الا ان المقال تحدث ايضا عن كاتب فرنسى  معجب بحقوق المراة فى الاسلام وان المراة الفرنسية حقها بجانب المسلمة اقل ...

ووقد اضاف الكاتب شروط ((اقتباس -بشرط ان تتمتع بأخلاق رفيعه وحياء عظيم وايمان يملؤ قلبها وادب عالي يجعلها كالجوهره التي لاتقدر بثمن..))
ثم تحدث فجاة عن حقوق  المراة المسلمة التى اعطاه لها الاسلام ومن هنا شعرت باللبس وكتبت هذا المقال ...لاننى لم اعرف حتى الان ماهى القدرة التى ستضيفها المراة الى الحياة ولكن ليس هذا بيت القصيد فربما فى مخيلة لكل لواحد ان هناك قدرة معينة ويمكن لمن اشاء منا ان يستصحب صور عديدة ولنساء مسلمات او غيرهن ويسميها قدرة اضافة الحياة الى الحياة ولكن هل هذا الارتباط المدمج فى كتابة الكاتب مع حقو المراة والتى معها شهادة كاتب فرنسى تتثبت ان اى امراة مسلمة اصبحت قادرؤة على اضافة الحياة للحياة ؟؟بمعنى اخر  هل الحقوق التى ا عطاها الاسلام للمراة اصبحت بيدها العصا السحرية وان لا عذر لها فى عدم استعمالها ...وان سلمنا طبعا ببان الاسلام اعطااه حقوقها كما يقول كل الناس وكما تقول اى امراة هل فعلا اعطوا رجال المسلمين المراة حقوقها اى هل نفذوا دين الله وجعلوها تستمته بعصاها السحرية ؟؟؟الجواب هو
يتعالى صوت هؤلاء الكتاب ويكتبون فى كل مقال نفس الكلام الجميل ولكن بنفس الوقت بالمقارنة مع الحقائق لاتوجد امراة مسلمة وجدت حقا ولا حتى نفذ اى حق وااذا  لاتوجد اى قدرة تضيفها للحياة))
وما اخشاه هو ان تلك الشروط التى تضاف لتطبيق اى شىء يعنى حتى تمتلك المراة حقوقها الاسلامية الطبيعية عليها ان تتحلى بشروط ...معينة يتخيلها من شاء من الناس ومن الرجال ايضا والادهى قد يفسرون الايات بطريقة تجعلهمم يبدوا صائبين ...فى مجمل الاحوال لمن فهم حديثى الا نشعر بان الطريق وعرة يعنى حقوق ثم شروط تطبيق ثم اعتراف بقدرة ثم لاسبيل الى ايهما ...
فهل
 تستطيع قدرتها تلك على ان تصلح بيتا خرب الروح وبيتا فيه رجلا لايتمتع بمكارم الاخلاق او على الاقل لديه اخلاق يتوقف عندها...

وهذا ردا على جهلاء الامة الاسلامية الذى لايعترفون بان للمراة اى شان وبنفس الوقت يكونون واثقين بانها لابد ان تقود قاربهم الى النجاة

فهم متناقض وعجيب فصبر المراة واصتبارها لايعنى انها قادرة على فعل المستحيل الذى عجز الرجل عن ادراكه او فعله او ربما عرف ما يفعل لكنه يتعنت ويتعمد عدم فعله فى فهم ربى عليه منذ الصغر وهو ان لاشىء للمراة فالصبر شىء والقدرة شىء اخر والصبر جزء من قدرات المراة لكنه ليس بسحر...

فالمراة بين ضيقين اما ان تكون هى السيئة بالعلاقة وتلك تتال جزائها من الرجل او لاتكون وتلك تكتوى بنارها ولا احد يزكر لما قامت به اى قيمة

ولكن دعونا نكن واقعيين ولا نبالغ فى اخذ بعض الكتابات فالحقيقة المكتوبة تختلف عن الحقيقة الواقعية
ثم ان الكاتب يستهجن وكانما كل شىء بلغ تماماه وههذ هى النبرة التى جعلتنى اصر على الرد على المقال نبرة ان كل راجل مسلم واثق بان المرأة م اخذه حقها وزيادة وعلى الميزان وان رجال السمليمن يطيعون الرب جملة وتفصيلا ولا ينامون الليل ااذ ظلموا النساء ..المسلمة التى خلقت من ضلع اعوج ووو,,الى اخره ..
فيقول ((عن اى حقوق بعد ذلك يتحدثون ))
ايها الكتاب اعييتنونا حرية  المراة هى حرية من رجال المسلمين الذين وقت الجد لايعطونها حقا واصبح ذلك دييدن ودستور معروف ...لا حق طلاق لاحق جماع لاحق نفقة لا اى حق ؟؟؟
فكون ان كاتب فرنسى كتب عن حقوق المراة المسلمة هذا لانه قراها قراة مجردة فعلم حقها لكن بالواقع والملاصقة فان المراة المسلمة اكثر امراة مهانة وليس لها حقوق

فان علم الرجل الفرنسى بان المراة المسلمة لها حق الخلع مثلا فانه يتوقع ان يحدث هذا بكل سهولة لان الرجل المسلم الجميل يفعل ذلك برضا واتباعا لهدى الرب

ولكن ما يحدث ان الكاتب الفرنسى لايعلم كم هم رجال المسلمين مملؤيين بالتميز ضد المراة والتعصب القبلى والدينى والعضل والتحكم ومريض بالسيطرة

وان احكام القران تلك لاتعنيه ولا يهمه ان يرضى عنه الرب فى مسالة النساء بالذات..

لذا ارجو انا نكون واقيين وان لانتلقى الحديث الجميل وهو ليس بجميل

بل ان نتحدث عن ما للمراة الغربية من حقوق فى القانون الفرنسى كفلت لها حقها الغير موجود بالدين

فما اقبح ان نلوك احاديث ونجترها وهى غير صححية على الواقع فهذا لبس كبير ولبس المرىء ثوبا ليس له ياخذه مسارقة او مخالعة...

العدل الموجود بقوة القانون فى فرنسا مثلا يكفل للمراة حقها ابتداء وليس اكتسابا بمعنى ليس الحال كماهى محاكمنا تبلغ المراة المحكمة وتتجرجر فيها مثل الامة المملوكة بالسنين لتثبت عدم مقدرتها على البقاء فى تلك الحياة ثم تنال الطلاق ثم تجرجر مرتا اخرى لتنال حضانة اطفالها ثم مرة ثالثة لتنال نفقتهم فهل فعل القانون السودانى او العربى فى اى بلد مسلم شيئا لهذا الامر لا لم يتقدموا قيد انملة ...
وهل يصح ان يفصل الدين فى ههذ المشكلة لاشخاص صما بكم عميانا يستغشون ثيابهم ...قالقران الذى نظم اعظم عقد بين لحميين حيين عاقليين ..هل ياتى ليقول للرجل انفق على عيالك ...والاسلام الذى نزع كل مستقبح ومقزز اياتى ليفهم الرجل اهمية الحضانة والحديث الشريف الذى قال امك ثم امك ثم امك اياتى ليقول خلاف ذلك...

ولكن اعى هؤلاء الاسلام ولم يستطع مداواتهم ...
ولكن ليس لددينا هنا حق فحينما يتحدث الغرب عن الاوضاع الانسانية فانه لايبالغ فانه يتحدث عن الحق وعن حقوق الانسان السيئة والمزرية ونحن نتشدق باننا نعرفها منذ 14 قرنا مضت لايعدو حديثا بالفم الفارغ ...مثل المناظرة السيئة ...والمقارعة الخاوية من الحجة..

على الاقل هؤلاء الغربيون حاولوا فى و ضع قانون فالمراة بمجرؤد ان تتلقى اول اشكال فى زواجها فانها بضغطة ذر من تليفون بيتها تجد الحل امامها ....ولكن ما هو وضع نساء المسلمين فانها ربما تضرب وتتعذب وتخرج صفرة اليدين من بيت ها وينسى فضلها وتحرم من ابنائها ....وايضا تعجز فى اثبات حرجها ويصدر حكما ب انها ناشز وفوق كل هذا تدفع مقابلا لتنفك من تحت الظلم

على الاقل لايوجد قانون لاثبات صدق المراة ومعاناتها ...
عليها ان تتلم جيدا وان تتبهدل بقوة وان تتمرخ فى التراب لتثبت للمحكمة بانها تعانى من هذا الرجل المسلم للاسف ...

هذا لان شهادة المراة نصف شهادة الرجل
هذا لان المرأة عاطفية وربما تكون فى المحكمة قد تهذئى
هذا لان المرأة لايمكنها ان تفكر فى تاديب الرجل المسلم فادبه وعقابه عند الله
هذا لانها يجب ان تتنتظر ام الله ليؤدبه او الموت لياخذه
هذا لان الرجال قوامون على الرجال بدون ان يعرف ايا من الجنسين ما هو مدى الاية وم اهو مفهومها
هذا لان الرجل مكفول لها ن يبدل زوجاته كما يبدل حذائه

عد ما تطلق المراة الغربية زوجها فانها تتقاسم معه نصف ثروته وامواله عيانا بيانا
ويعطى الابناء للزوجة ابتداء ايعلمون ياترى بحديث الرسول صلى الله عليهم وسلم عن امك المكعبة
وتعطى البيت كلملا ويخرج الرجل صفر اليدين قسمة ليست ضيزى بل قسمة على الاقل حتمها الوضع
الانسانى بعد الفراق ...