لا اعرف هل اخوض بكم فى كيف توصلت الى هذا المقال او
العنوان اام اخش فى صلب الموضوع ...كنبذى بسيطة اعتقد بان ما كتبته هو نتاج
تجارب حياتية ووجهة نظر نكونها هل فكرت فى وجهة نظرك تجاه مواضيع يخصك او
لا على العموم حاولوا ان تجلسوا دوما ماع وجهات النظر التى تقفز الى
اذهانكن من شتى المواقف وياحبذا لو اتفقتم على تبنى الافكار التى تاتيكم من
تلك الوجهات النظرية علنا نحظى ببعض الحكمة على الاقل فى تسيير حياتنا
الخاصة...
توصلت الى ان الرجل والمراة فى مجتمعنا السودانى يحبون بطريقة مختلفة عن بعضهما وانا اقول نتيجة لذلك ليس هناك امراة سيئة ولا رجل سىىء على السليقة ولكن هنالك تصرفات وسلوكيات فادحة خاصة حينما يجد الرجل ان سلوكياته مبررة من نفسه ومن المجتمع ومن اشياء كثيرة مكونة عالمه فيبدو الرجل دوما هو الكاسب والمراة هى الخاسرة ...
حينما يجب الرجال فان الرجل يحب حبا اسطوريا قد لاتكون ههذ هى الكلمة المناسبة لحب الرجل لكن يعتمد على فهم كل منا للحب الاسطورى قد يحتمل ان يكون فيه طفولة فيه انانية فيه استغلال فيه كرم ذائد فيه عطاء كبير او فيه بوح عميق او تصرفات استرجالية كون ان يبادر باقامة علاقة علنية ونضرب امثلة بذلك كالعلاقات العاطفية فى الجامعات والكليات او كاللاقات التى تنشا فى العمل بين زملاء الوظيفة او العلاقات التى تنشا اليوم عبر النت وفنوات التواصل الاثيرية...المهم كلها علاقات يحب فيها الرجال ويبدون محبين وينجحون فى اقامة علاقات احيانا بعض هولاء الرجال قد لايبذلون كثيرا من الجهد ولكن ربما الحالة التى تسيطر عليهم الجياشة قد توفر عليهم كثيرا من الوقت فتقنع الطرف الاخر بسهولة ...فالرجال لايفكرون مثلا الى اين ستؤدى ههذ العلاقة يهمهم جدا الوقت الحاضر ومقدار الاعدجاب الذى يسيطر عليهم احيانا جمال انثى صارخ قد يجعل من مجموعة من الرجال ان يقعون فى نفس حالة الحب لنفس الانثى ..احيانا بروز انثى وجاذبيتها المتمشية مع خيالات الشباب المتاحة حسب وجهة نظر المجموعة تجعلهم يعقون فى الحب ...احيانا حالة المحاكاة والتقليد تجعل الرجال يجعلون الحب هدف وقتى او ضرورة ملحة تتطلبها مرحلة واحيانا الفارغ العاطفى هو السبب واحيانا الاختلاط والتقارب فى مكان واحد كالتعود يجذب الحب للرجل واحيانا والاخطر الفراغ العاطفى لقلب هذا الرجل والحوجة للحب والعطف ...هكذا يحب الرجال فى مجمل الاحوال التى رصدتها ...وهنالك حالات سميتها بحالات النضوج ولكنه نضوج فى الفكرة وعدم نضوج فى الطرف المختار اى كان يقرر الحب والعلاقة رجل ولكنه مسؤل لماهية الحب وصادق بل جاهز له تماما لكنه يفتقد المصداقية فى الطرف الاخر ولا يدرك هذا الا بعد فوات الاوان وهذه حالات رصدتها منفردة تحكمها ظروف غريبة ومعينة وقد رائيت رجال بلغ بهم الامر الى الزواج بتلك الفكرة واكتشفوا كاارثة عدم مؤامة الشريك متاخرا جدا وبدوا فى نظر انفسهم وكانهم اشخاص قد خدعوا لسذاجتهم والحق يقال انهم كانوا مسؤلين وجاديين فى علاقة الحب بصورة اكثر مما يجب ...
يحب الرجال الذين فى وضع تقارب مع النسوان اكثر من الرجال الغير مختلطين بالنساء وهءلاء الحديث عنهم مقال بحد ذاته لان الحب لديهم معقد جدا وتهمهم سمعتهم فى المووضع فعلاقة حب بالنسبة لهم مسالة كرامة او خزى او عار او كانها تضر بسمعتهم الرجولية...وان تزوجوا بامراة فانهم يتزوجوها ايضا لبعض الاسباب الغريبة التى كانت تسيطر عليهم وقتها فان كان يبحث مثلا عن فتاة لم تختبر الحب او الرجال او كما يقولون فتاة عذراء فى الحب والعاطفة فانهم ظاهريا سيختارون اى فتاة تنطبق عليها مواصفات معينة كان تكون سيرتها معروفة عند عدد كبير من الناس حولها او من مجتمعها سواء اكاات فى جامعة او عمل او تكون محتشمة او محجبة او لها نظرة حادة ثابته او تتطاطىء براسها حينما تكون بالطريق او تخفض صوتها حينما تتحدث المهم هناك صفات حسب فهم وتربية المجتمع ككل يشيران فى قلبه اناه الفتاى المنشودة ناهيك عن فكرته فى النظرة الام وهى تكوين عائلة وام صالحة ونشىء دين ..الخ فيتزوجها بلا علاقة ويعاملها حسب المفهوم الذى يظنه رغم ان الصححي انها امراة كبقية النساء يحتمل ان تكون كما هو ظنها او يحتمل ان لاتكون بنسبة كبيرة مما يجعلنا نشكك كثيرا فى التضارب ما بين المظهر والجوهر او ضر ورة الجوهر ومعرفته ثم ياحبذا لو كملناه بالحكمة والموعظة الحسنة بالمظهر كمثال ان يتزوج الرجل امراة اعجبته وسلبت لبه لجمالها واشياء اخرى لايعرفها الا هو تبقيه زوجا متقدا لكنها مثلا غير محجبة او بها بعض العيوب التى تجعله كرجل لايحبها فى زوجته ولكنها انسانة نقية واضحة مبادرة لاتعرف الكذب مجدعنة فالاحرى ان يقوم بزواجها مع رصده للاشياء التى يكرههرا فيها فيحاول بهدؤ قلب الطاولة عليها بالحكمة والموعظة يجعلها تتغير وتصبح التى هو يتمناها ...ولكن مايحدث ان حب الرجال هو حب غير صبور وحب شكلى فى المقام الاول رغم ان الرجل يتردد فىالاقتران الالالف المرات بعكس الفتاتة التى لاتتردد فى اقامة علاقة ليس كما يقوولن لخفة عقلها او لتحكم عاطفتها بها بالعكس لقوة ووضوح فكرتها تجاه الامر ولقدرتها على ايجاد سبل يبدو بها كل شى كما تتمناه وتريده فى النور ولدقة المراة فى معرفة حبيبها وان عفته متخرا فانها قادرة على ان تتحمل وتغير كل شىء لصالحها ...فان المراة لاتتخلى عن حياتها بسهولة عكس حب الرجال فانه فورا يفكر فى الاخرى ويقسم الامر بحكم شرعى ليبدو مرتاحا فمثلا ان كرهها فانه يبحث عن اخرى ويغادر العش عاطفيا ويبقى فيه جسديا لاسباب كثيرة منها لو كان له عيال ....ولكن المشاهد حاليا ان اغلب الرجال فقدوا الصبر على البقاء بدون حب سواء اكانوا متزوجين ام غير متزوجين فالمتزوجين يبحثون لكن اغلبهم يبحث فى المكان الخطا ولايقرر الى ماذا يحتاج فى علاقته القادمة والغير متزوجين يبحثون خفية فى مواقع التواصل والدردشة حيث يمتلكون الجراة على الخوض فى مايريدون بلار قيب فى اعتقاد منهم ان ههذ الطريقة تجلب بعضا من الحب الذى يتمنونه فى اعماقهم ذلك الحب المحرم اجتماعيا مما عمق الشرخ الاخلاقى والاجتماعى للفرد ...وجعل الحب والعاطفة والعلاقة مشوهة تقريبا
ولكن ما اكتشفته فعلا هو ان نفس مميزات الحب عند الرجال تبدو انجع طريقة لو استعملناها النساء بعد الزواج لحل كثير من المشكلات فتحبى كما يحب الرجال تحبى حبا طفوليا مشاكسا يتمتع باللحظة واليوم ويترك غدا ووساوسه لغد تحبى يوما عميقا ويوما تفكرى فى ان الحياة لن تنتهى بعدم حب هذا الرجل ....لتخفيف الضغط الناتج من حب زوجك وما يتعلق به من غيرة وتملك وتعلق...وضغوطات انهيار الحياة بينكما ...وان لا تصرى على حب الامتلاك والجنون والتفانى فههذ اشياء لاتخدم العلاقة الزوجية رغم ان الامر معقد ولكن الحب مثل الرجال امرا جميل يجعلك تستاثرين بحياتك ولا اقول بزوجك فقط بل بالاحتافظ بشعور الحب ايضا وبجعل شعرة معاوية موجودة حتى من طرفه...ان شخصيا اكره الالفاظ ومدلولاتها فاكره مثلا ان يقال للزوجة ان تحافظ على بيتها او ان تنظر لعيالها -او تبدو زكية فالامر برمته مرهون بالعاطفة ولا شىء غير العاطفة يمكن ان تبكيه المراة فى علاقة مع الرجل ولا شىء يبقى اى شىء غير الحب والشعور به لذا من اسواء الامور ان يغض الطرف عن عاطفة المراة ويبدا الحيث فقط عن بيتها وحقوقها الاخرى وحقوق العيال فتلك نظريات عملية وامرها مشاركة بين الاتنين ولكن العاطفة هى الامر الذى يؤسف له وهو الامر الذى يجعل من المراة امراة مادية خاوية المشاعر بجعلها تفكر فى علاقتها بنوع من شريعة الغاب وتستمر الحرب بينها وبين الرجل فى مداولات مشروخة ....وان بقيت معه لذا فهم نفسيات الحب لدى الطرفين امر مهم فالرجال يحبون بطريقة معينة ويعلمون فى قرارة انفسهم انهم يحق لهم اخريات فى اشارة ا لى التعدد ولا اريد الحديث عن الامر من ناحية شرعية بل ناحية موضوعوية لانها الاهم ...والنساء يجب ان لانخلط لهم الطبخة فطاعة الرجل وحفظه فى بيته هى ملح ومن حق النساء ايضا ان يحببن كما يحب الرجل وان لانجبرهم على الاستماته فى حب رجل وهذا هو سكر فاختلاط الطعمين امر مهم ويجب تعاد صياغة النساء رغم انى اعرف ان بعض النساء يفهمون هذا الامر الا ان المجتمع الى الان لم يبلور تلك الافكار ولا يقبلها من المراة ...ولا يقبل ان تتصرف المراة كما يتصرف الرجل ولا اتحدث هنا عن الخيانة وال..... لكنى اتحدث عن اهمية ترك المراة تبوح بافكارها كما هى بدون حرج لزوجها او حبيبها وان لا يتعبر الحبيب هذا الامر نوعا من انتقاص رجولته وان لا يعتبر العلماء هذا الامر عبارة عن نشوز ...
توصلت الى ان الرجل والمراة فى مجتمعنا السودانى يحبون بطريقة مختلفة عن بعضهما وانا اقول نتيجة لذلك ليس هناك امراة سيئة ولا رجل سىىء على السليقة ولكن هنالك تصرفات وسلوكيات فادحة خاصة حينما يجد الرجل ان سلوكياته مبررة من نفسه ومن المجتمع ومن اشياء كثيرة مكونة عالمه فيبدو الرجل دوما هو الكاسب والمراة هى الخاسرة ...
حينما يجب الرجال فان الرجل يحب حبا اسطوريا قد لاتكون ههذ هى الكلمة المناسبة لحب الرجل لكن يعتمد على فهم كل منا للحب الاسطورى قد يحتمل ان يكون فيه طفولة فيه انانية فيه استغلال فيه كرم ذائد فيه عطاء كبير او فيه بوح عميق او تصرفات استرجالية كون ان يبادر باقامة علاقة علنية ونضرب امثلة بذلك كالعلاقات العاطفية فى الجامعات والكليات او كاللاقات التى تنشا فى العمل بين زملاء الوظيفة او العلاقات التى تنشا اليوم عبر النت وفنوات التواصل الاثيرية...المهم كلها علاقات يحب فيها الرجال ويبدون محبين وينجحون فى اقامة علاقات احيانا بعض هولاء الرجال قد لايبذلون كثيرا من الجهد ولكن ربما الحالة التى تسيطر عليهم الجياشة قد توفر عليهم كثيرا من الوقت فتقنع الطرف الاخر بسهولة ...فالرجال لايفكرون مثلا الى اين ستؤدى ههذ العلاقة يهمهم جدا الوقت الحاضر ومقدار الاعدجاب الذى يسيطر عليهم احيانا جمال انثى صارخ قد يجعل من مجموعة من الرجال ان يقعون فى نفس حالة الحب لنفس الانثى ..احيانا بروز انثى وجاذبيتها المتمشية مع خيالات الشباب المتاحة حسب وجهة نظر المجموعة تجعلهم يعقون فى الحب ...احيانا حالة المحاكاة والتقليد تجعل الرجال يجعلون الحب هدف وقتى او ضرورة ملحة تتطلبها مرحلة واحيانا الفارغ العاطفى هو السبب واحيانا الاختلاط والتقارب فى مكان واحد كالتعود يجذب الحب للرجل واحيانا والاخطر الفراغ العاطفى لقلب هذا الرجل والحوجة للحب والعطف ...هكذا يحب الرجال فى مجمل الاحوال التى رصدتها ...وهنالك حالات سميتها بحالات النضوج ولكنه نضوج فى الفكرة وعدم نضوج فى الطرف المختار اى كان يقرر الحب والعلاقة رجل ولكنه مسؤل لماهية الحب وصادق بل جاهز له تماما لكنه يفتقد المصداقية فى الطرف الاخر ولا يدرك هذا الا بعد فوات الاوان وهذه حالات رصدتها منفردة تحكمها ظروف غريبة ومعينة وقد رائيت رجال بلغ بهم الامر الى الزواج بتلك الفكرة واكتشفوا كاارثة عدم مؤامة الشريك متاخرا جدا وبدوا فى نظر انفسهم وكانهم اشخاص قد خدعوا لسذاجتهم والحق يقال انهم كانوا مسؤلين وجاديين فى علاقة الحب بصورة اكثر مما يجب ...
يحب الرجال الذين فى وضع تقارب مع النسوان اكثر من الرجال الغير مختلطين بالنساء وهءلاء الحديث عنهم مقال بحد ذاته لان الحب لديهم معقد جدا وتهمهم سمعتهم فى المووضع فعلاقة حب بالنسبة لهم مسالة كرامة او خزى او عار او كانها تضر بسمعتهم الرجولية...وان تزوجوا بامراة فانهم يتزوجوها ايضا لبعض الاسباب الغريبة التى كانت تسيطر عليهم وقتها فان كان يبحث مثلا عن فتاة لم تختبر الحب او الرجال او كما يقولون فتاة عذراء فى الحب والعاطفة فانهم ظاهريا سيختارون اى فتاة تنطبق عليها مواصفات معينة كان تكون سيرتها معروفة عند عدد كبير من الناس حولها او من مجتمعها سواء اكاات فى جامعة او عمل او تكون محتشمة او محجبة او لها نظرة حادة ثابته او تتطاطىء براسها حينما تكون بالطريق او تخفض صوتها حينما تتحدث المهم هناك صفات حسب فهم وتربية المجتمع ككل يشيران فى قلبه اناه الفتاى المنشودة ناهيك عن فكرته فى النظرة الام وهى تكوين عائلة وام صالحة ونشىء دين ..الخ فيتزوجها بلا علاقة ويعاملها حسب المفهوم الذى يظنه رغم ان الصححي انها امراة كبقية النساء يحتمل ان تكون كما هو ظنها او يحتمل ان لاتكون بنسبة كبيرة مما يجعلنا نشكك كثيرا فى التضارب ما بين المظهر والجوهر او ضر ورة الجوهر ومعرفته ثم ياحبذا لو كملناه بالحكمة والموعظة الحسنة بالمظهر كمثال ان يتزوج الرجل امراة اعجبته وسلبت لبه لجمالها واشياء اخرى لايعرفها الا هو تبقيه زوجا متقدا لكنها مثلا غير محجبة او بها بعض العيوب التى تجعله كرجل لايحبها فى زوجته ولكنها انسانة نقية واضحة مبادرة لاتعرف الكذب مجدعنة فالاحرى ان يقوم بزواجها مع رصده للاشياء التى يكرههرا فيها فيحاول بهدؤ قلب الطاولة عليها بالحكمة والموعظة يجعلها تتغير وتصبح التى هو يتمناها ...ولكن مايحدث ان حب الرجال هو حب غير صبور وحب شكلى فى المقام الاول رغم ان الرجل يتردد فىالاقتران الالالف المرات بعكس الفتاتة التى لاتتردد فى اقامة علاقة ليس كما يقوولن لخفة عقلها او لتحكم عاطفتها بها بالعكس لقوة ووضوح فكرتها تجاه الامر ولقدرتها على ايجاد سبل يبدو بها كل شى كما تتمناه وتريده فى النور ولدقة المراة فى معرفة حبيبها وان عفته متخرا فانها قادرة على ان تتحمل وتغير كل شىء لصالحها ...فان المراة لاتتخلى عن حياتها بسهولة عكس حب الرجال فانه فورا يفكر فى الاخرى ويقسم الامر بحكم شرعى ليبدو مرتاحا فمثلا ان كرهها فانه يبحث عن اخرى ويغادر العش عاطفيا ويبقى فيه جسديا لاسباب كثيرة منها لو كان له عيال ....ولكن المشاهد حاليا ان اغلب الرجال فقدوا الصبر على البقاء بدون حب سواء اكانوا متزوجين ام غير متزوجين فالمتزوجين يبحثون لكن اغلبهم يبحث فى المكان الخطا ولايقرر الى ماذا يحتاج فى علاقته القادمة والغير متزوجين يبحثون خفية فى مواقع التواصل والدردشة حيث يمتلكون الجراة على الخوض فى مايريدون بلار قيب فى اعتقاد منهم ان ههذ الطريقة تجلب بعضا من الحب الذى يتمنونه فى اعماقهم ذلك الحب المحرم اجتماعيا مما عمق الشرخ الاخلاقى والاجتماعى للفرد ...وجعل الحب والعاطفة والعلاقة مشوهة تقريبا
ولكن ما اكتشفته فعلا هو ان نفس مميزات الحب عند الرجال تبدو انجع طريقة لو استعملناها النساء بعد الزواج لحل كثير من المشكلات فتحبى كما يحب الرجال تحبى حبا طفوليا مشاكسا يتمتع باللحظة واليوم ويترك غدا ووساوسه لغد تحبى يوما عميقا ويوما تفكرى فى ان الحياة لن تنتهى بعدم حب هذا الرجل ....لتخفيف الضغط الناتج من حب زوجك وما يتعلق به من غيرة وتملك وتعلق...وضغوطات انهيار الحياة بينكما ...وان لا تصرى على حب الامتلاك والجنون والتفانى فههذ اشياء لاتخدم العلاقة الزوجية رغم ان الامر معقد ولكن الحب مثل الرجال امرا جميل يجعلك تستاثرين بحياتك ولا اقول بزوجك فقط بل بالاحتافظ بشعور الحب ايضا وبجعل شعرة معاوية موجودة حتى من طرفه...ان شخصيا اكره الالفاظ ومدلولاتها فاكره مثلا ان يقال للزوجة ان تحافظ على بيتها او ان تنظر لعيالها -او تبدو زكية فالامر برمته مرهون بالعاطفة ولا شىء غير العاطفة يمكن ان تبكيه المراة فى علاقة مع الرجل ولا شىء يبقى اى شىء غير الحب والشعور به لذا من اسواء الامور ان يغض الطرف عن عاطفة المراة ويبدا الحيث فقط عن بيتها وحقوقها الاخرى وحقوق العيال فتلك نظريات عملية وامرها مشاركة بين الاتنين ولكن العاطفة هى الامر الذى يؤسف له وهو الامر الذى يجعل من المراة امراة مادية خاوية المشاعر بجعلها تفكر فى علاقتها بنوع من شريعة الغاب وتستمر الحرب بينها وبين الرجل فى مداولات مشروخة ....وان بقيت معه لذا فهم نفسيات الحب لدى الطرفين امر مهم فالرجال يحبون بطريقة معينة ويعلمون فى قرارة انفسهم انهم يحق لهم اخريات فى اشارة ا لى التعدد ولا اريد الحديث عن الامر من ناحية شرعية بل ناحية موضوعوية لانها الاهم ...والنساء يجب ان لانخلط لهم الطبخة فطاعة الرجل وحفظه فى بيته هى ملح ومن حق النساء ايضا ان يحببن كما يحب الرجل وان لانجبرهم على الاستماته فى حب رجل وهذا هو سكر فاختلاط الطعمين امر مهم ويجب تعاد صياغة النساء رغم انى اعرف ان بعض النساء يفهمون هذا الامر الا ان المجتمع الى الان لم يبلور تلك الافكار ولا يقبلها من المراة ...ولا يقبل ان تتصرف المراة كما يتصرف الرجل ولا اتحدث هنا عن الخيانة وال..... لكنى اتحدث عن اهمية ترك المراة تبوح بافكارها كما هى بدون حرج لزوجها او حبيبها وان لا يتعبر الحبيب هذا الامر نوعا من انتقاص رجولته وان لا يعتبر العلماء هذا الامر عبارة عن نشوز ...