كلنا يعرف ان ههذ الاية نزلت فى
نشوز الزوج من زوجته ....وقيل اكثر من كلام قيل ان ترك مجامعتها -او اشاح
عنها او قلة مجالستها له....ولكن الاية تعترف بتلك القضية وبنفس الوقت
السنة جرت على ان يكون هنالك نتيجة وسط مرضية خاصة من الزوجة لحل ههذ
المعضلة...وهى ان ترضى الزوجة باقل القليل حفاظا على بعضا من حياتها او
لتتجنب النشوز الكامل الذى ياتى بالطلاق الغير رجعة ..وزى ماقال المثل
حبيبا تجافى تفتش لليوم التلاقهوا فيه...والمحبة ان راحت ياقلبى
لاتحزن....والاية قصتها تحدثت عند كبر الزوجة وشيخوختها وزواج زوجها بغيرها
اصغر سنا وانضر فتقوم الزوجة بجعل كل الايام للزوجة الاولى مقابل يوم واحد
لها مقابل عدم تطليقها ...على كل هل ناقش احد ما هى المشاعر التى قد تنتاب
ههذ الزوجة ..هل ياترى يكون شعورها الغدر ام ربما تحسب عدد السنوات التى
بذلت فيها ما بذلت من تضحيات و.......الخ ام تراها كبر سنها وتردى اوضاعها
حسب منظور الاية تمنعها من التفكير فى كل هذا ام ياترى ستكون امراة متدينة
من اؤلئك الذين من نساء اهل الجنة تقيم نفسها باشياء روحانية كثيرة تغنيها
عن التوقف فى حنق لزوج تزوج بغيرها ناظرة الى ما لديها من خير من ابناء
ناجحون وحياة مستقرة نوعا ما ....بالاضافة الى عدم مقدرتها على ممارسة
المتعة.....بصراحة مع كل السؤ الذى توصف به النساء ولا اعتقد ان هنالك من
احد يستطيع ان يبت فى طيبة الساء الا فلنقل ونا كامراة فان هذا الوضع
بالطبع وضعا صعبا ومهما كان مهما قيل فان المراة لن تكون فى وضع عادى
مقارنة بعاطفتها وقلة عقلها و....................الخ من اشياء مثبته حددت
للمراة طوال حياتها وضعها كعدم الشهادة الا بوجود اخرى معها او اشياء كثيرة
حددها الشرع تمشيا مع حالتها والشرع اعرف واوضح...
ااذ لم انفك افكر فى وضع تلك المراة التى تضطر الى ان تختار هذا الاختيار وحقيقة لايوجد افضل من هذه الصفقة فالى اين تذهب فوضع المراة التى تتطلق شابة محرج فما بالك بامراة عجوز ....
احيانا اعتقد بان المراة ليس لها خيارات كثيرة وليس الامر فى هذا المووضع بالذات....بل فى كل حياتها...
على الاقل تحتفظ ببيتها ومكانتها كزوجة اولى ...
احيانا كثيرة يجعلنى هذا المووضع افكر فى جدوى ان تلج المراة بعاطفة قوية عندما تتزوج ...فالعاطفة ماهى الا طريقة تجعلها تسعد لبعض الوقت وتسعد زوجها وبنفس تلك العاطفة تتجاوز مراحل صعبة من حياتها فان كان الامر سيان اى ان مشاكلها وسعادتها بايدى العاطفة فلاحرى ان تتنبه المراة الى عاطفتها اكثر فتبدا بالحث عن كوافير اكثر عناية مما تهتم بشكلها الخارجى...وفى كل الاحوال المراة هى من يحبها الرجال لاالعكس ...بمعنى اكذوبة فى نظرى محبة الرجل الذى يدعى ذلك نتيجة لتفانيها فى خدمته او طاعته فاعتقد ان الرجال فى ههذ اللحظة عندما يقرنون الحب والرضا بالتفانى او الطاعة فانه ليس حبا بقدر ما هى جودة فى سياستهم لتسيير البيت وهى مودة وانسانية وربما رحمة ور بما تدين ولكن يحب الرجال بطرق مختلفة النساء ومنها دليل حب الرجل لامراة لاتبادله الحب فيتعلق بها جدا او امراة ليس بها جمال ولكنها جذابة او ماهرة فى شىء يرغب هو فيه... فالحب عند الرجال والنشوز شىء لا يخبو لاو يموت رغم ترادف السنوات على الرجل فالباب مفتوحا على الدوام ليحب او ينشز او يعرض...والمراة تحب ولها نفس العاطفة لكن تخزلها اشياء كثيرة تخفف سرعة عاطفتها او تجعلها عاطفة معيبة ....لاتملك فعل شىء لها ....فمن الذى يرغب بعجوز ليحبها .....والعجوز فى عالمنا ليس تلك التى بلغت العتيا من الكبر ولكن العجوز هنا النظرة الفطرية للنظر للاخر اى اللسته الطبيعية لحب كل شىء نضر شاب ....الخ
اذا عاطفة المراة شىء مهم وكبير وحساس وغريب فان قلنا انها الغيرة فقد تاتى ضرتها وتختفى الغيرة فى فقاعة لايعلم بها الا الله وان قلنا انها عدم الرضا او كراهية بببنات جنسها فانها ايضا تختفى بلحظة فى صفقة لاعلاقة لها بالعاطفة الاولى بل تنزل الى درجة ادنى من العاطفة الاولى ....
ولكن لا نستطيع ان نقول الا اللهم لاتلمنا فى ما تملك ولا نملك ....
ااذ لم انفك افكر فى وضع تلك المراة التى تضطر الى ان تختار هذا الاختيار وحقيقة لايوجد افضل من هذه الصفقة فالى اين تذهب فوضع المراة التى تتطلق شابة محرج فما بالك بامراة عجوز ....
احيانا اعتقد بان المراة ليس لها خيارات كثيرة وليس الامر فى هذا المووضع بالذات....بل فى كل حياتها...
على الاقل تحتفظ ببيتها ومكانتها كزوجة اولى ...
احيانا كثيرة يجعلنى هذا المووضع افكر فى جدوى ان تلج المراة بعاطفة قوية عندما تتزوج ...فالعاطفة ماهى الا طريقة تجعلها تسعد لبعض الوقت وتسعد زوجها وبنفس تلك العاطفة تتجاوز مراحل صعبة من حياتها فان كان الامر سيان اى ان مشاكلها وسعادتها بايدى العاطفة فلاحرى ان تتنبه المراة الى عاطفتها اكثر فتبدا بالحث عن كوافير اكثر عناية مما تهتم بشكلها الخارجى...وفى كل الاحوال المراة هى من يحبها الرجال لاالعكس ...بمعنى اكذوبة فى نظرى محبة الرجل الذى يدعى ذلك نتيجة لتفانيها فى خدمته او طاعته فاعتقد ان الرجال فى ههذ اللحظة عندما يقرنون الحب والرضا بالتفانى او الطاعة فانه ليس حبا بقدر ما هى جودة فى سياستهم لتسيير البيت وهى مودة وانسانية وربما رحمة ور بما تدين ولكن يحب الرجال بطرق مختلفة النساء ومنها دليل حب الرجل لامراة لاتبادله الحب فيتعلق بها جدا او امراة ليس بها جمال ولكنها جذابة او ماهرة فى شىء يرغب هو فيه... فالحب عند الرجال والنشوز شىء لا يخبو لاو يموت رغم ترادف السنوات على الرجل فالباب مفتوحا على الدوام ليحب او ينشز او يعرض...والمراة تحب ولها نفس العاطفة لكن تخزلها اشياء كثيرة تخفف سرعة عاطفتها او تجعلها عاطفة معيبة ....لاتملك فعل شىء لها ....فمن الذى يرغب بعجوز ليحبها .....والعجوز فى عالمنا ليس تلك التى بلغت العتيا من الكبر ولكن العجوز هنا النظرة الفطرية للنظر للاخر اى اللسته الطبيعية لحب كل شىء نضر شاب ....الخ
اذا عاطفة المراة شىء مهم وكبير وحساس وغريب فان قلنا انها الغيرة فقد تاتى ضرتها وتختفى الغيرة فى فقاعة لايعلم بها الا الله وان قلنا انها عدم الرضا او كراهية بببنات جنسها فانها ايضا تختفى بلحظة فى صفقة لاعلاقة لها بالعاطفة الاولى بل تنزل الى درجة ادنى من العاطفة الاولى ....
ولكن لا نستطيع ان نقول الا اللهم لاتلمنا فى ما تملك ولا نملك ....
هناك تعليق واحد:
سلام كثيرا ما افكر ماذا لو خلقنى الله انثى !!!ربما هو سؤال يجعل الاخرين ينظرون اليك بريبة؟ بس انا اقصد ان الله لم يوزعنا زكورا واناثا كنوع من التفضيل لان هذا افضل او ذاك ولكن هو امر يخص الخالق اذن هناك حكمة اعود لسؤالى حقيقة يصيبنى الرعب احس بانى ساعيش حياة صعبه نعم صعبه وهذه الصعوبه هى ما رايته فى معاناة امى وزوجتى وهن يحبلن ويلدن ومن قبل الصداع وحرية مبقوصه وخوف دائم اخاف انا ويخافون على ووالخ وصلت ان الله لم يختارنى انثى لعلمه السابق انى غير مؤهل لذلك قوة ولا عزما ولا صبرا وعند الله الاجر يكون بكثر الصبر والعطاء لا بكثرة السجود والصيام لان العباده وسيلة يترقى بها الانسان لمقامك العبوديه فالانثى اكثر جهادا ومجاهده واكثر عطاء مشكلتنا اننا نرى بعض النصوص النبويه الشريفه كأنهما مجامله وحاشا للرسول ذلك ان هو الا وحى يوحى فهو يقول خير اولادكم البنات
إرسال تعليق