بسم الله الرحمن الرحيم
امانى تزوجت اكتشفت ان زوجها بصاص وكانت ابرز صفاته التى جعلتها تتمسك به انه كان جميل المفردات لسانه حلو ....مدح كل شىء فيها ببساطة وطلاقة وحب وحنية قاتلة حينما تتزكرها اليوم تنتفض بقشعريرة لذيذة...لكنها اكتشفت انه شخص بصاص...ويلفته ا لمظهر..
حنان
تزوجت واكتشفت ايضا ان زوجا تغير ولكن لقلة خبرتها ل اعتقدت بانه سيتغير وان كل شىء طبيعى كما كانت تقول لها جدتها وباتت تعلم بانه شخص لللا تستطيع مجاراته لانه بكل يوم قد يحب شيئا جديدا هو لايكرهها لكنه يحب نمط معين فى الحياة ويحب تعدد العلاقات وله فضول دائم لمعرفة الجنس اللطيف ..
نهى
تزوجت ولكن بعد مدة بدبت خلافات لا لها اول ولا اخر وواوامر لاحصر لها وجديدة عليها وكانما الغرض منها تطفيشها من البيت والحياة ولكنهارزقت بتؤمين صعبى طبيعتيهما مرهقة وانه من السىء ان تقول ذلك ولكن جعل يتافف من الوضوع وكانها وحدها هى من انجبتهم ....مما لاحظت ب انه اصبح يكره الجلوس بالبيت ..
سناء
قصتها فظيعة زوجها شكت فيه بعد ان كان يعاشرها كل يوم مرة
وعلمت من لحظتها بقوة الجنسية لذا فعلت كل ما يمكنها فى موقف المراة المتقبلة للجنس بكل طقوسه المعروفة وساعدها بان الله لم يرزقهما باطفال رغم مرور عام على زواجهم ولكنها اكتشفت ب انه اصبح يقلل من الجنس بفارق ثلاثة ايام او يومين وفى يوم ما ركبت معه بسيارته فى الخلفية بعد ان ربطتها بسلك حيث انها بنت وحيدة بين سبعة اخوان علموها كل فنون الصبيان واذا ب السيارة تقف فى بيت دعارة وكانت فاجعتها كبيرة ووقفت بدوار البيت وادخلتها احداهن بهدؤ لتجد زوجها ينتظر ....
وخرجت بهدؤ ولم تطلب منه الطلاق ولكنها فضلت ان تحاول ان تهديه او على الاقل تساعده .....
الخيانة كان امر يرتبط بالرجال لعدة اسباب ...منها اسباب دينية تتعلق بشرعية المثنى والثلاث والرباع من الزوجات...لترفع الحرج من بعض الرجال ولكن رغما عن ذلك اتضح ان الاقدام على الزواج مع وجودية شرعيته الدينية الا ان الرجال يفضلون الخيانة فى السر على الزواج فى العلن مما يجعلنا نبرىء ديننا الحنيف بل نؤكد على وقوفه الى جانب البيت المسلم الى اخر عتبة...لذا امكننا ان نقول ان الخيانة هو فعل مسىء مرتبط بضعف الاخلاق وله علاقة باشياء نفسية كثيرة متداخلة ولكن الخطا يكمن عندما يقبل المجتمع خيانة الرجل كفعل عادى وطبيعى ولايجرمه كفعل اخلاقى بين افراده ...والى الان لم نجد اى وصمة عار تقع على شخص عرف بانه خائن ولو كان متلبسا بالخيانة ولم يجد الخائن اى عبء نفسى من المجتمع وحتى الصوت الدينى بات ضعيفا وكانما اعطى لشهوة الرجل وعاطفته اكثر مما اعطى لشهوة الرجل او كانما برر الايات التى دلت على التعدد الى مبرر اكثره جنسى شهوانى ...لذا حتى صوت الديت كمم وحول عن المغزى الصريح ولم يتحدث عن الخيانة باى صورة دينية بل كان اللوم كله على المراة . حاليا اصبحت والمصيبة هنالك درااست كثيرة تحاول ان ت قول لنا ان الخيانة هو فعل هرمونى انزيمى بحت يوجد فى لعاب الرجال الذين يخونون...ويبررون بان الرجال الذين لايخونون لايملكون نفس الهرمون انا شخصيا لا اقبل بهذه الدراسة عقليا لانه بالمقابل تؤطر الدراسة الى ان يفلت الرجال من العقوبة ول كانت نفسية بسيطة وبنفس الوقت وكانما يتطاولون على الله الذى جعل كل شىء فى الحلال وبالشكل السليم لتدويله الى مفهوم لاتمت الى الخالق جل وعلا...
امانى تزوجت اكتشفت ان زوجها بصاص وكانت ابرز صفاته التى جعلتها تتمسك به انه كان جميل المفردات لسانه حلو ....مدح كل شىء فيها ببساطة وطلاقة وحب وحنية قاتلة حينما تتزكرها اليوم تنتفض بقشعريرة لذيذة...لكنها اكتشفت انه شخص بصاص...ويلفته ا لمظهر..
حنان
تزوجت واكتشفت ايضا ان زوجا تغير ولكن لقلة خبرتها ل اعتقدت بانه سيتغير وان كل شىء طبيعى كما كانت تقول لها جدتها وباتت تعلم بانه شخص لللا تستطيع مجاراته لانه بكل يوم قد يحب شيئا جديدا هو لايكرهها لكنه يحب نمط معين فى الحياة ويحب تعدد العلاقات وله فضول دائم لمعرفة الجنس اللطيف ..
نهى
تزوجت ولكن بعد مدة بدبت خلافات لا لها اول ولا اخر وواوامر لاحصر لها وجديدة عليها وكانما الغرض منها تطفيشها من البيت والحياة ولكنهارزقت بتؤمين صعبى طبيعتيهما مرهقة وانه من السىء ان تقول ذلك ولكن جعل يتافف من الوضوع وكانها وحدها هى من انجبتهم ....مما لاحظت ب انه اصبح يكره الجلوس بالبيت ..
سناء
قصتها فظيعة زوجها شكت فيه بعد ان كان يعاشرها كل يوم مرة
وعلمت من لحظتها بقوة الجنسية لذا فعلت كل ما يمكنها فى موقف المراة المتقبلة للجنس بكل طقوسه المعروفة وساعدها بان الله لم يرزقهما باطفال رغم مرور عام على زواجهم ولكنها اكتشفت ب انه اصبح يقلل من الجنس بفارق ثلاثة ايام او يومين وفى يوم ما ركبت معه بسيارته فى الخلفية بعد ان ربطتها بسلك حيث انها بنت وحيدة بين سبعة اخوان علموها كل فنون الصبيان واذا ب السيارة تقف فى بيت دعارة وكانت فاجعتها كبيرة ووقفت بدوار البيت وادخلتها احداهن بهدؤ لتجد زوجها ينتظر ....
وخرجت بهدؤ ولم تطلب منه الطلاق ولكنها فضلت ان تحاول ان تهديه او على الاقل تساعده .....
الخيانة كان امر يرتبط بالرجال لعدة اسباب ...منها اسباب دينية تتعلق بشرعية المثنى والثلاث والرباع من الزوجات...لترفع الحرج من بعض الرجال ولكن رغما عن ذلك اتضح ان الاقدام على الزواج مع وجودية شرعيته الدينية الا ان الرجال يفضلون الخيانة فى السر على الزواج فى العلن مما يجعلنا نبرىء ديننا الحنيف بل نؤكد على وقوفه الى جانب البيت المسلم الى اخر عتبة...لذا امكننا ان نقول ان الخيانة هو فعل مسىء مرتبط بضعف الاخلاق وله علاقة باشياء نفسية كثيرة متداخلة ولكن الخطا يكمن عندما يقبل المجتمع خيانة الرجل كفعل عادى وطبيعى ولايجرمه كفعل اخلاقى بين افراده ...والى الان لم نجد اى وصمة عار تقع على شخص عرف بانه خائن ولو كان متلبسا بالخيانة ولم يجد الخائن اى عبء نفسى من المجتمع وحتى الصوت الدينى بات ضعيفا وكانما اعطى لشهوة الرجل وعاطفته اكثر مما اعطى لشهوة الرجل او كانما برر الايات التى دلت على التعدد الى مبرر اكثره جنسى شهوانى ...لذا حتى صوت الديت كمم وحول عن المغزى الصريح ولم يتحدث عن الخيانة باى صورة دينية بل كان اللوم كله على المراة . حاليا اصبحت والمصيبة هنالك درااست كثيرة تحاول ان ت قول لنا ان الخيانة هو فعل هرمونى انزيمى بحت يوجد فى لعاب الرجال الذين يخونون...ويبررون بان الرجال الذين لايخونون لايملكون نفس الهرمون انا شخصيا لا اقبل بهذه الدراسة عقليا لانه بالمقابل تؤطر الدراسة الى ان يفلت الرجال من العقوبة ول كانت نفسية بسيطة وبنفس الوقت وكانما يتطاولون على الله الذى جعل كل شىء فى الحلال وبالشكل السليم لتدويله الى مفهوم لاتمت الى الخالق جل وعلا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق