تمثال لبطل الشرق عثمان دقنة

تمثال لبطل الشرق عثمان دقنة

الأحد، 1 يناير 2012

كيف تصبحى صديقة زوجك وحبيبته المقال الذى نقحته ....مواضيع عن المراة

هذا هو المقال ....المنتشر بالنت 

نشر في ديسمبر 20, 2011 بواسطة الكاتبة A7lam هل يمكن أن توجد صداقة بين المرأة وبين زوجها؟ ولأن العلاقة الزوجية من أقوى وأهم الروابط التي تجمع بين الرجل والمرأة فيجب ألا تعتقدي أن هذه العلاقة هي أمر واقع، وأنه لابد أن يعمل كل منهما واجبه فقط تجاه الآخر أو يؤدي دوره بدون وجود تفاهم حقيقي وصداقة قوية بينهما.

ليس الأمر هكذا، فعلى الزوجة أن تحاول أن تكون أفضل صديقة لزوجها لأن هذا يجعل لحياتهما معا معنى أفضل كثيرا من مجرد أدوار يؤديانها‏، وهذا لا يعني تطابق الطريقة أو القدرات بينهما بل إن اختلاف القدرات أحيانا يكون صحيا‏.‏

تبدأ الإختلافات بين الزوجين في محاولة كل منهما التدخل في قرارات الآخر، ولكن النصيحة لا تتدخلي في قرارات زوجك إلا تدخلا بناء ولا تحاولي دائما الإصرار على أن نظريتك هي الأفضل والأصول، بل ضعي في اعتبارك دائما أن لكل طرف وجهة نظره وعلى الطرف الآخر أن يحترمها ثم محاولة توضيح وجهة نظرك بطريقة بسيطة بدون فرض رأي‏.‏

لا تعمقي داخلك الإحساس بالوحدة والافتقاد لمن يساندك ويستمع إليك لأن هذا ليس شعورك وحدك بالطبع بل إنه قد يكون شعور زوجك أيضا من حين لآخر‏، ولكن الزوج عندما يخالجه هذا الشعور يدفعه ذلك للبحث عن أصدقاء يفهمونه ويتفهون مشاكله فلماذا لا تكونين أنت هذه الصديقة‏‏؟ هذه بعض الخطوات التي تساعدك على ذلك‏:‏

كوني دائما مستمعة جيدة لزوجك‏، لأن الرجل بطبيعته يحب الحديث عن مشاعره ومخاوفه لمن يجيد الاستماع أكثر من الحديث‏.‏

عليك أن تكسبي ثقة زوجك في البداية وتتفهمي طبيعته من كل النواحي‏، إذا كان خجولا أو اجتماعيا أو يتمتع بالذكاء أو يمل من المسؤولية وذلك حتى تستطيعي التعامل معه بفهم‏.‏
‏‏
هيئي جوا مناسبا قبل أن تنفردي بزوجك ولا تكثري من الحديث عن هموم البيت والأولاد، إنما أعطيه الوقت الكافي أن يخرج ما بداخله أو ما يخفيه عنك‏.‏

شاركيه القرار عن طريق جعله يفكر معك بصوت عال‏، وأعطيه المشورة المناسبة بقدر الإمكان‏،‏ وإن كان القرار ضد رأيك فيجب أن توافقي عليه في البداية ثم ناقشيه بحكمة وعقلانية محاولة إظهار الأخطاء التي يجب تلافيها‏

الهدوء من أكثر الصفات التي يحبها الزوج في زوجته عندما يكون مشغولا أو متضايقا من شيء ما‏، فهذا يمنحه الراحة‏، أي لا تضغطي عليه بالحديث.
وهذا المقال الذى نقحته_لمى هلول

كيف تصبح الواحدة منا صديقة زوجها؟؟
اعتقد بان كل واحدة منا لاتشبه الاخرى فى الطريقة التى ستكون بها صديقة لزوجها ..
الكاتبة الفاضلة احلام التى نشرت الدراسة ...مشكورة لان صاحبتها امراة
فيصح ان نقول اسمع كلام مجرب ولا تسمع لكلام طبيب
واقصد بالمجرب المراة واى مقال عن المراة اثق به جدا خاصة لو كانت كاتبته امراة عصفت بها التجربة والتجريب
واقصد بالطبيب اى مقال يكتبه رجل متوهما بانه كان اصدق لسان عن المراة فى وصف حالاتها..
اذا هل تتفقين معى عزيزتى بان خير من يمثل النساء وينصحهم فى مقالات هم النساء انفسهن ..
وان الرجال مهما كتبن اخشى ان تكون كتاباتهن مجروحة بناء على وضع المراة والحمل الملقى على عاتقها باعتبار انها امراة ...فالتعاليم الدينية كانت سبب لتنظيم حياة المراة وحديثنا ليس عن ذلك ولكن النموذج الذى يطبق الدين على المراة كان دوما ناقص ومعيبا ....فمثلا الدين قال ان المراة ناقصة عقل ودين والرجال فهموا ان المراة بلاعقل واحيانا بلادين...الدين اباح للرجل مثلا مثنى وثلاث ورباع والرجال فهموا ان النساء قوم بلا شعور ولاحقوق ولا تفاضل بينهم وانهم متوفرون فبامكانهم ان يختاروا ماشاؤا بالطريقة التى شاءوو والوقت الذى ارادوا...
وعلى ذلك قس مجمل احوال النساء
ناهيك عن مئات التعاليم السنية الواضحة وضوح الشمس التى تصف فضل الرجال ا لقوامون وقيمة الرجال فى قيامهم بالحق وفى الذود بالنفس و.....................الخ لكن الرجال فهموا ان الدنيا رجل وان القوامة هى قوامة بلامسؤلية
لذا بناءا على ههذ المفاهيم كانت النماذج عن علاقة الرجل بالمراة نماذج يشوبها الظلم والتعدى وعدم المصداقية
فالرجل شريف ان سرق تركوه والمراة فقيرة ان لسرقت قطعوا يدها ...واستبدلوها ...وحرموها من كل شىء..
لذا تحت هذا الوضع ومع وجود بعض النماذج الجيدة التى يجب ان نكون صادقيين بزكرها ليكتمل الاحصاء فان هنالك نماذج مشرفة لعلاقة الرجال مع النساء ولكن لنقل ان المفهوم اياه يسود كعموم على النموذج الموجود حقيقتا...
فيظل الرجل له مكانته ويظل الرجل رغم تطور كل شىء للافضل ورغم الالاف وجود كل اسيايت القران الكريم وكل احاديث السنة النبوية هنالك نفس النظرة الرجل العالى والمراة الدنيا...تظل المراة تبحث عن خرم ابره لتلج الجمل فى سم الخياط تظل كل المقالات تتحدث عن كيفيتها كسب هذا الرجل وان لاتكف عن المحاولة معتمدين على ذلك على نفس الفكرة بان المراة عاطفية وعاطفية كلمة ممطوطة استعمل مطها ا سواء استعمال...فتدرج تحت منظومتها...كثير من المعتقدات التى هى براس كل رجل ومفهوم كل امراة وكما لعب بدور العاطفة لعب ايضا بصلابة الرجال وكالوا عليها من المكاييل مااضحى به الرجل شبيه بوحش اسطورى غير قابل للترويض او القتل او المواجهة رغم ان ديننا الحنيف دين يطرى القلوب ويحسن الخلق والاخلاق ولكن مع الرجل لم يستقيم بل جعله اكثر سيطرتا وزكورتا وتبجحا ...
واثبتوا ذلك بالفوارق الخلقية الطبيعية للرجل والمرأة والتباين بينهما ....فاستعمل المجاز المعتقد لتصحيح وضع حقيقى اى كانك تحاول ان تحل معضلة بادوات ليست من ادواتها بناءا ع لى فهم خاص مسيطر وماق صدته هو ان المراة ككيان فى الحقيقة لا يختلف عن الرجل بالعكس لعب التباين دورا كبيرا وسباقا فى فهم علاقة المر؟اة والرجل اكثر مما لعبت القوة والسيطرة والخبث السىء فى علاقتهما ...وغالبا غالبا يكسب الرجل حينما يكون طبيعيا وغير مسيطر وليس معنى ذلك ان يصمت فى الحق الذى امر الله به..فالسكوت فى معرض الحق شيطان اخرص...رجلا كان ام امراة..
وايضا بالمقابل تكسب المراة فى علاقتها مع الرجل اكثر حينما تستعمل طبيعتها وتباينها وحقيقتها ككيان يفهم وله تقييم للامور مما الذى تحاول ان تكسبه بناء على ما تفهمه هى من سيطرة لدى الزكور...ومعتقدات راسخة لكنها مغلوطة لاتجلب السعادة ولا تحقق الشعور بالحق ...المقسوم لرجلا كان ااااو انثى فى ههذ الحياة...

هذا المقال متناقض هذا رائى ...
ليس بلنسبة لجهد الكاتبة الفاضلة ولكن بالنسبة للفكرة الاساسية وسبب ما يحدث للعلاقات وحين مناقشة اسبابها واثارها ....وعلى كل يتناسب المقال مع الفئة التى هى مقتنعة بان اصل العلاقات الزوجية هى على ههذ الشاكلة وان هذا هو واقعها وانه غير قابل للتغيير بتاتا ...وان المراة لانصير لها ولاسند باى حال من الاحوال...


لكن اعتقد بالنسبة لنا كسودانيين بلغت علاقاتنا الزويجة مرحلة من الشفافية والرقى الانسانى فى ابهى صوره بين الاثنين مما يجعلنا واثقين بكل قراراتنا وجدواها ....مما يتطلب معه تطورا فى تحفيزها الى الامام للافضل وليس الى الوراء للاسواء..

والسؤال هو ان لم اكن صديقة زوجى او حبيبته باى حال من الاحوال ما هو وضعى كامراة وقد دخلت الى حياة زوجية بامر لارجعة فيه ...ماهو وضعى وماهى صفتى والزواج كاساس وجد للسكن والمودة والرحمة
اذا فالاحرى ان لم اكن صديقته او حبيبته وهذا قول مؤلم فالمسؤلية يجب الا تقع على وحدى والرجل برئى فلافضل ان يلتزم الرجل ت جاهى كما امره الله وليس كما امرته شريعة السيطرة الزكورية الغالبة على الدين نفسه...فيمكننى على الاقل ان اتحصل ام اعلى الطلاق ومافيه من السراح الجميل...بعتبار ان الراجل مكمل طبعا..والمراة ناقصة
او احصل على المودة والرحمة وهما امران بخلاف السكن توجد مدلاولات تحل محلهما ...

ولكن كون ان اكون فى حياة ومن ثم اصبح صديقة زوجى وايضا حبيبته هذا كلام ممطوط وحلم وهدف
يتطلب عمل فردى من جانب المراة لتحصل على ماتريد اون تتحمل فى سبيله الصعاب لنعود الكره بموضوع ان الراجل فى مكانك سر والمراة هى التى تتجه نحوه فى متلازمة غير مبررة وغير مقبولة بل وغير مريحة بالنسبة للرجل نفسه ..

وبنفس الوقت هذا الامر هو بمثابة اشارة لمخ المراة التى اشير اليه بانه ناقص وغير عقلانى مما يدخلنا فى دوامة هل المراة حينما تحاول ان تكسب زوجها هل هو فعل عقلى بعقلها الناقص ام فعل عاطفى تفعله بتوجه قلبى وحينما يكتب اغلب الكتاب عن ذكتاء المراة هل يقصدون ذكائها العقلى الغير معترف به ام هنالك ذكاء قلبى عاطفى الذى يظنون انها تملكه فقط ولا تصلح لاى شىء غيره ولن تتعلم مهما بلغت من مراتب عليا ...او كما يقولون قلبها دليلها ..

اذا اولا هنالك اشارة تقول على المراة ان تكسب زوجها
وان لاتعتقد بان العلاقة بينهما امر واقع بل والاخطر انها تسقط دور احدهما تجاه الاخر المماثلة
وبنفس الوقت نطلب المستحيل ماذا ان لم نستطع خلق صداقة حقيقة وتفاهم قوى..ماذا ان لعبت بالمخطوطة اشياء اخرى له اعلاقة ب الرجل كان مل زوجته او كان له موروثات ترغبه فى اخرى او كان يحب اخرى ليست على شاكلة تلك المراة او .................................................ف احوال الرجل قابلة لكل شىء وايضا غير قابلة لاى شىء...

فكيف على الزوجة كما يقول المقال ان تحاول لتجعل لحياتهما معا وانظر لكلمة معا وكانما الحياة متوقفة من جانب الرجل او كان الزوجة بكل كينونتها فاشلة تفتقر لايجاد البديل لكل يوم من حياتها او كل وقت منن اوقات علاقتها بزوجها ...
وكانها قلقة من امر ما يقع على عاقتها هى ...وحدها

ولماذا تكون تدخلات الزوجة فى قرارت زوجها التى هى بالاساس تمسها فى العظم غير بنائة ولماذا لاتتدخل وتبين اعتراضها ووجهة نظرها بنفس القوة الذى لدى زوجها...لماذا الاصل ان الزوج ينفرد بالقرارت ...لماذا لاتكون بالاساس كوضع طبيعى ان هناك امراة بالجوار برتبة زوجة سيؤثر فيها القرار ومهم ان يسمع رائيها فيه لماذا المفهوم الخطا الذى يجانب افكار الرجل ويهضم حق المراة...ولماذا المراة هى التى تضع فى اعتبارها ان لكل طرف وجهة نظر على ما ذا تحتكم المراة فكبل شىء بيد ازواجنا هذا امر مفروغ منه فالاولى ان تكون القرارت مسؤلة ومرسلة ومراعية وموجة من الرجل للمراة بطريقة مباشرة وغير فجائية وليس العكس ان يصدر القرار وتعترض المراة...وتقاومه ويشمل هذا فى ظل الزوجية كل القرارت من صغيرها لكبيرها من باب الامانة والحيايدة والصدق ولااقبل بقررات للرجل منفردة وقررات للمراة للطاعة....من الذى اعطى الرجل ههذ السلطة الفارغة التى تجلب التعاسة والتسلط لبيت الزوجية بدلا من الكياسة والسكن...
كيف لااعمق الاحساس بالوحدة والمشاعر السيئة...
وكيف لايكون هو شعورى وحدى بالطبع هو شعورى وحدى...
والبحث عن ما يساندنى بالطبع الزوج تلك مسؤلية لايعفى منها الزوج مهما كانت وهو نفس السبب الذى يدعو لتدخل الاخرين ولارائهم الشائكة الناقصة فى حياة المتزوجين..حيث ليس كل شىء يقال للمتدخلين ...
ولماذا يختار الزوج الاصدقاء وتختار الزوجة غيره من اعطى للرجل ههذ السلطة من...
سلطة بائسة تدمر حياته ولا تقدمها للامام
كون ان المراة فقدت صوابها او افتقرت لايجاد طريقة للحل ليس سبب لاستعمال السلطة والبحث عن اخرين خارج الصفحة الشخصية والحديبث موجه للرجل والمراة على السواء ...

من الذى اكد معلومة ان الرجل يحب ان يبث مشاعره وهمومه لمن يجيد الاستماع
من اعطى الرجل ههذ السلطة...ما الذى يفعله الرجل لكى يمنع زوجته من ان تكون مستمعة جيدة
كيف بلغت المراة مرحلة لا ارى لااسمع لااتحدث ...وما هى هموم الرجل ومشاعره الخاصة التى يكتمها عن شخص محبوس فى بيته ..مرتبط معه بعقد وميثاق غليظ شهد عليه ربه قبل الناس..وكانما نؤطر لنقول ان للرجال هموم سببها ا لنساء او ا لرجال يستميتون من اجل اعطاء المراة الحياة التى يحسبون انها تتمناها ..ولا يتمناها هو هنالك شرخ واضح فى هموم الرجل بمناىء عن هموم المراة ومتطلبات الرجل بمناىء عن الرجل هنالك طريقين مختلفين فى بيت واحد ...وعلاقة واحدة هنالك انفصام علاقة زوجية هو السبب الحقيقى وليس الاستماع الجيد ...

تفهم طبيعة الزوج
هل هى مهمة سهلة ان تفهم طبيعة شخص لتستخلص النتائج لتتعاييش مع المعطيات..
هل المراة وجدت لتتفهم لتستخلص لتتعاييش اذن متى ستعيش المراة حياتها ككينونة خلقها ربها وجعل لها نفس مكنونات الشعور لدى الرجل ...متى ستحترم المراة ككينونة تتجمع لها ارتباطات الخلق الذى خلقت له...

معضلة الوقت المناسب ساتحدث عنها فى بوست منفصل وههذ ليست نصيحة هينة وليست هى بالعصا السحرية
ولكن لماذا يرتاح الرجل فى التعبير عن مشاعره فى كل وقت وحين ولا يسمح للمراة بان تبدى بعضا مما تشعر به ..

واخيرا ان كان الهدؤ هو الصفة الغير مؤكدة بالنسبة لى لمحبة ا لرجال لنسوانهم وهى ليست الكلمة المناسبة التى يجب ان يتفق عليها معظم الرجال فى معظم النسوان ...فاننى اتمنى ان نستطيع كنسوان ان نعين صفة واحدة للرجل ليمنحنا الشعور الرضا والراحة ....

ااذ ما اردت قوله عزيزتى بعد هذه الاطالة الفظيعة

ان النساء ينصحن بعضهن لجلب السعادة ولكن تظل نصائحهن معتمدة على نفس الفهم ان الرجل التعامل معه من منطلق الدرجة القصوى والمراة هى الدرجة الدنيا..والركب اسفل منكم....

ليست هناك تعليقات: