العلاقة الحميمية بالجد هى خط احمر يتوقف الرجل والمراة عند حده
ونتوقف نحن كسودانين بتخصيص اكتر نسبة لادراكنا
(( بانه شىء يخص مفاهيم العيب والحرج والخجل .))
وربما الجهل ايضا يكون هو السبب والخصوصية هى السبب الاخر ..
لذا حينما تطرا مشكلة جنسية خاصة بالعلاقة ا لحميمية
فان الحيرة هى التى تسيطر على الموقف والالالف من الاسئلة التى تبحث عن متخصص ..
ولكن ما يحرج تلك المشكلة ليست المشكلة بحد ذاتها وانما هى توقف العلاقة والمفاهيم المرتبطة بالعلاقة
تظن المراة ان المعاشرة الزوجية المستديمة سواء برغبة منها ام بدونها هى المؤشر على روعة العلاقة بينها وبين زوجها واناه البتمسك الرجال ...
فحلول اى طارىء سواء منها او به هى مشكلة نفسية اكتر من كونها عضوية محددة
والافكار السالبة النفسية لغريزة الانثى تجعلها تشعر بانها اصبحت غير مرغوبة مثل السابق او هو نزير شؤم بان زوجها سيرغب باخرى ليجد متعته ..
بكل الاحوال غياب التفاهم وردة فعل العلاقة نفسها ان كانت غير مرضىية هى اكبر اشكال ...
الرجل
هو ايضا اكثر احراجا لنفسه وصمتا ووانطواء وغموضا حينما يتعلق الامر به
فمشكلة الرجل قد تكون عضوية ومحسوسة اكثر وتبدو بوضوح اثناء ممارسة العلاقة فمشاكل مثل
سرعة القذف
او علاقة بدون قذف
او الم بالخصية يمنعه من تمام القذف
او مشاكل متعلقة بالجهاز التناسلى ككل ادت بطريقة او اخرى الى اداء على غير العادة
تجعله محاط بالشكوك من قبل زوجته التى من المفروض ان تكون مثقفة بعض الثقافة الجنسية ليستطيع البوح او لترشدة او لتقدر موقفه بدون الولوج فى اى ترهات وخزعبلات ..
واكبر شر مترصد له هو الشك حول ان يكون له علاقة اخرى سوى مع امراة او ممارسة العادة السرية
ان الحديث عن الذهاب الطبيب بحد ذاتها هى مشكلة يخجل معظم الرجال من الاقدام عليها وشر لابد منه
فالحياة تصعب اكثر فى وجود مفهوم ان العلاثقة الحميمية هى علاقة محصنة مدرعة ضد اى تقلبات وتحولات وههذ فكرة خاطئة ...
انجاب الاطفال بحد ذاته لعبة مثل لعبة المقذوفات السبب منه ام منها وقد يكونان متمتعين بعلاقة جيدة ورضية لكن يظل السؤال مبطن من النفوس ومن المجتمع السبب من من ...ولا علاقة بين الرغبة الجنسية والمرض الداخلى الغير مرئى ..
بكل حال الزوجات لا يستوعبن اى مشكلة جنسية تطرا بسهولة خاصة ان النسوان يحببن ان يتحدثن بالرمز فى جلساتهن عن علاقاتهن الحميمية المستديمة ...
وتجدها تقوم بالطقوس وتشعر صديقتها وكله بالهمز واللمز وقد يكون صححيا لا كذب فيه ...
والمسكينة الاخرى تلاحظ الفرق ولا تجرؤ على سؤالها مع حيرتها التامة وجهلها باى تثقيف جنسى
على كل يختلف الناس فى طريقة معاشرتهم الحميمية
يختلفون فى المقدرة والكفاة
يختلفون فى العدد والمقدار
يختلفون فى الفكرة نفسها شخص يحب الاكثار ويراها عملية شافية لكل شقائه ومكافاءة محببة وحلال
واخر يراها عبء وطاقة مسحوبة منه ويحب ممارستها بعملية منظمة وهى ليست دلالة عن حبه العميق
بل هى جسدية بحته لا ترتقى لمستواه..
واخر لا يستطيع ممارستها فى جو مشحون بالضغوط وان كان يرغبها
واخر تلهيه عن الضغوطات وتجعله يفكر بصورة افضل
والمراة من كل هذا هى فى حيرة متناهية ومنطقة مذبذة رهينة بالطالب لانها المطلوب
تتاثر جدا عند المشاكل وتتنشى جدا عند الثبات
على كل القراة عن الاشكال من مجلات متخصصة
او مواقع ويب مفيدة ومحترمة
والذهاب للطبيب فورا
وعدم مقارنة النفس بالغير
ومحاولة التحدث مرة او مرتين عن المشاكل الجنسية التى تطرا ومعالجتها اول باول
هى بحد ذاتها مساعدة وكاهل انزاح عن الاتنين
فتكم بعافية
فقط لا للقلل ولا للتطنيش ولا للتصرف بطريقة فردية ولا سؤال صديق او صديقة جاهلة وغير متخصص
ونتوقف نحن كسودانين بتخصيص اكتر نسبة لادراكنا
(( بانه شىء يخص مفاهيم العيب والحرج والخجل .))
وربما الجهل ايضا يكون هو السبب والخصوصية هى السبب الاخر ..
لذا حينما تطرا مشكلة جنسية خاصة بالعلاقة ا لحميمية
فان الحيرة هى التى تسيطر على الموقف والالالف من الاسئلة التى تبحث عن متخصص ..
ولكن ما يحرج تلك المشكلة ليست المشكلة بحد ذاتها وانما هى توقف العلاقة والمفاهيم المرتبطة بالعلاقة
تظن المراة ان المعاشرة الزوجية المستديمة سواء برغبة منها ام بدونها هى المؤشر على روعة العلاقة بينها وبين زوجها واناه البتمسك الرجال ...
فحلول اى طارىء سواء منها او به هى مشكلة نفسية اكتر من كونها عضوية محددة
والافكار السالبة النفسية لغريزة الانثى تجعلها تشعر بانها اصبحت غير مرغوبة مثل السابق او هو نزير شؤم بان زوجها سيرغب باخرى ليجد متعته ..
بكل الاحوال غياب التفاهم وردة فعل العلاقة نفسها ان كانت غير مرضىية هى اكبر اشكال ...
الرجل
هو ايضا اكثر احراجا لنفسه وصمتا ووانطواء وغموضا حينما يتعلق الامر به
فمشكلة الرجل قد تكون عضوية ومحسوسة اكثر وتبدو بوضوح اثناء ممارسة العلاقة فمشاكل مثل
سرعة القذف
او علاقة بدون قذف
او الم بالخصية يمنعه من تمام القذف
او مشاكل متعلقة بالجهاز التناسلى ككل ادت بطريقة او اخرى الى اداء على غير العادة
تجعله محاط بالشكوك من قبل زوجته التى من المفروض ان تكون مثقفة بعض الثقافة الجنسية ليستطيع البوح او لترشدة او لتقدر موقفه بدون الولوج فى اى ترهات وخزعبلات ..
واكبر شر مترصد له هو الشك حول ان يكون له علاقة اخرى سوى مع امراة او ممارسة العادة السرية
ان الحديث عن الذهاب الطبيب بحد ذاتها هى مشكلة يخجل معظم الرجال من الاقدام عليها وشر لابد منه
فالحياة تصعب اكثر فى وجود مفهوم ان العلاثقة الحميمية هى علاقة محصنة مدرعة ضد اى تقلبات وتحولات وههذ فكرة خاطئة ...
انجاب الاطفال بحد ذاته لعبة مثل لعبة المقذوفات السبب منه ام منها وقد يكونان متمتعين بعلاقة جيدة ورضية لكن يظل السؤال مبطن من النفوس ومن المجتمع السبب من من ...ولا علاقة بين الرغبة الجنسية والمرض الداخلى الغير مرئى ..
بكل حال الزوجات لا يستوعبن اى مشكلة جنسية تطرا بسهولة خاصة ان النسوان يحببن ان يتحدثن بالرمز فى جلساتهن عن علاقاتهن الحميمية المستديمة ...
وتجدها تقوم بالطقوس وتشعر صديقتها وكله بالهمز واللمز وقد يكون صححيا لا كذب فيه ...
والمسكينة الاخرى تلاحظ الفرق ولا تجرؤ على سؤالها مع حيرتها التامة وجهلها باى تثقيف جنسى
على كل يختلف الناس فى طريقة معاشرتهم الحميمية
يختلفون فى المقدرة والكفاة
يختلفون فى العدد والمقدار
يختلفون فى الفكرة نفسها شخص يحب الاكثار ويراها عملية شافية لكل شقائه ومكافاءة محببة وحلال
واخر يراها عبء وطاقة مسحوبة منه ويحب ممارستها بعملية منظمة وهى ليست دلالة عن حبه العميق
بل هى جسدية بحته لا ترتقى لمستواه..
واخر لا يستطيع ممارستها فى جو مشحون بالضغوط وان كان يرغبها
واخر تلهيه عن الضغوطات وتجعله يفكر بصورة افضل
والمراة من كل هذا هى فى حيرة متناهية ومنطقة مذبذة رهينة بالطالب لانها المطلوب
تتاثر جدا عند المشاكل وتتنشى جدا عند الثبات
على كل القراة عن الاشكال من مجلات متخصصة
او مواقع ويب مفيدة ومحترمة
والذهاب للطبيب فورا
وعدم مقارنة النفس بالغير
ومحاولة التحدث مرة او مرتين عن المشاكل الجنسية التى تطرا ومعالجتها اول باول
هى بحد ذاتها مساعدة وكاهل انزاح عن الاتنين
فتكم بعافية
فقط لا للقلل ولا للتطنيش ولا للتصرف بطريقة فردية ولا سؤال صديق او صديقة جاهلة وغير متخصص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق