بسم الله الرحمن الرحيم
لنقل ان هذا البوست هو نتاج تجارب شخصية ولكن لاباس ان نتحدث عنها نتناولها
من باب الفائدة ....والتثقيف او لن قل اللعلم بالشىء...
بالتاكيد هنالك فرق بين العريس الجديد والشخص الذى سبق له وجرب الزواج ...
فوقع كلمة ((حميمية او جنس على ذهن الاثنين ))ليس بالامر العادى ....ما دعانى لكتابة
هذا المووضع هو دهشة البعص خاصة بعد الزواج من هذا جبل الجليد المسمى بالجنس
وقد لا يعبر الشخص بهذا التعليق احيانا الا لنفسه واحيانا اخرى الى الاصدقاء المقربون
جدا من الزوج والزوجة ((بالله هو المووضع كده))...وقد تكون كلمة كدا تعنى اما بسيطا
وغير معقد او قد تكون العكس ان هذا الشىء كريه وغير مريح وصعب ...
على كل انا ارى ان الحميمة وكل ما يتوارد للذهن بشانها لدى الرجل العريس اكثر من
المراة العروس ...فالمراة استيعابها لكل الفكرة ياتى متباطا وقد يلاحظ الجميع المتزوجون
ان زوجاتهن كانوا فى السنة الاولى للزواج شبه باردات او غير متقبلات للحميمة وبعد السنة الاولى
والتى تليها يلاحظ ان هنالك تقبل وانفراج فى العلاقة وربما حرفية وقد تكون اغلبها فطرية
ومريحة جدا ...وقد تختلف نسبة هذا الكلام طبعا فى حالة وجود شخصين متفاهمين جدا
وعلى درجة عالية من المودة والحب فالتقبل حينها يكون فى اوج استيعابه ....
بالنسبة للرجال
فان فكرة الزواج تتبلور بشكل جيد فى ذهنه خاصة بعد ان يشعر بانه شخص فى حوجة ماسة
الى الزواج وانه مستعد لدخول هذا العالم طواعية ورضا وقد تسيطر عليه الفكرة لشهور
طويلة تلك التى تسبق الزواج فتبعث فى نفسه الطموح والنشوة والامل والهمة للمضى قدما
فى موضوع الزواج هذا بكل قوة وبلا تهاون ونتيجة لذلك تجد حتى المفردات والاحاسيس العاطفية
لديه فى اعلى منسوبها ((الف ))% وقد يكون رومانسيا وقد تجد كل الاحاديث الخاصة الليلية او ا لرسائل القصيرة ...
لا تكاد تخلو من مداعبة بريئة تخص نفس المووضع لاثارة بعض الاثارة وتاجيج نيران الشوق
والارتباط...وربما يبدان فى الحديث الحميمى مبكرا تشجيعا رغم خجل المراة ولكن لا تكاد تخلو
علاقة من ذلك ....ودائما يكون طرفها العريس...
وهذا كشىء طبيعى لان العريس هو الشخص الذى عليه ان يبدو وكان كل شىء مرضيا
وقد يفكر كثيرا فى ههذ ا لليلة وما عليه ان يفعل وماذا لو فشل ..وما ذا لو تاخر عن الليلة ا لاولى
وقد يحرص على ان لا تكون اايم عادة دورة المراة الطمثية فى نفس ايام الدخلة ...
وعلى كل فان العريس قد يتناسى فى غمرة هذا ان هنالك موانع نفسية او عضوية قد تصاحب
العملية خاصة من جانب العروس ...وهنالك رغبة ملحة تدعوه الى التجربة من اول ليلة ...
ورويدا رويدا تبدا الثقافة الجنسية الطبيعية تتوارد الى ذهنه وتسقط كثير من المبالغات فى الامر
ويكتشف رغبة وموانع الطرف الاخر ....وكيف هو الفرق بين الممانعة او المماطلة او العزر الحقيقى .
لان بعض الازواج قد يشعرون بالكابة والرفض ان تمنعت زوجاتهن وقد يعتبر ذلك اهانة وانه قد منع
من ممارسة حقه الشرعى رغم ان المووضع هو غير ذلك ...
ثم يكتشف فجاة عيوبه الجنسية كسرعة القذف او بعض العنة او اى عامل نفسى ينقلب الى عضوى
مرضى عند اللمارسة وكل حالة لها تدريب معين يحل معضلتها ....
ويتعرف ايضا على مشاكل زوجته الجنسية كضيق المهبل او التشنج او عدم الاستثارة رغم وجود مداعبة
سابقة ...وما هى دلالة الاستثارة لدى المراة وماهو بديلها للقذف عنه...اى كيف تصل للذروة المنشودة.
وبعد مرور زمن يختلف من شخص لاخر يشهر الاثنين بالاكتفاء والتنظيم ..رغم ان بعض الناس قد لا تحب
الاعتراف بان العلاقة تنتظم ويعتبر ون التنظيم نوع من العجز الجنسى ...وروتين يطفىء الاشتعال ...
على كل والمهم تلاحظ الزوجة بعد مرور الوقت ان زوجها لم يعد كما كان فى السابق حديث عهد وتشك بان بالموضوع انة ما ولكن غالبا غالبا كاسر تخاف الله فان هذا شىء طبيعى فالعريس الجديد هو اكثر
الهاما بموضوع الجنس من المراة واكثر شغفا وقد لا يرى غيره حتى عيوب المراة او حتى ملائمتها له
فالصوت الدافى ءالرقيق وان لم يكن كذلك قد يكون بريده والكلمات الناعمة المنتقاة بعناية من قبلها
قد تكون استثارة له ...ودلائل ....واخيرا اخيرا ...
اعزائى هذا المقال اراء شخصية من طرفى
من غير الضرورى التقيد به ااو صحتها ...
ولكنها تجارب وقد تختلف تجربة شخص من شخص لاخر
فمن دواعى سرورى ان نتبادل الخبرات او ننفى ما كتب
فلكم كل الخيارات ...
وزالحديث الشريف يقول ((يا معشر الشباب من استطاع منكم البأة فليتزوج ))
الرغبة فى الجنس لدى الرجل هى الدافع الرئيسى للمضى قدما فى الزواج ....
لنقل ان هذا البوست هو نتاج تجارب شخصية ولكن لاباس ان نتحدث عنها نتناولها
من باب الفائدة ....والتثقيف او لن قل اللعلم بالشىء...
بالتاكيد هنالك فرق بين العريس الجديد والشخص الذى سبق له وجرب الزواج ...
فوقع كلمة ((حميمية او جنس على ذهن الاثنين ))ليس بالامر العادى ....ما دعانى لكتابة
هذا المووضع هو دهشة البعص خاصة بعد الزواج من هذا جبل الجليد المسمى بالجنس
وقد لا يعبر الشخص بهذا التعليق احيانا الا لنفسه واحيانا اخرى الى الاصدقاء المقربون
جدا من الزوج والزوجة ((بالله هو المووضع كده))...وقد تكون كلمة كدا تعنى اما بسيطا
وغير معقد او قد تكون العكس ان هذا الشىء كريه وغير مريح وصعب ...
على كل انا ارى ان الحميمة وكل ما يتوارد للذهن بشانها لدى الرجل العريس اكثر من
المراة العروس ...فالمراة استيعابها لكل الفكرة ياتى متباطا وقد يلاحظ الجميع المتزوجون
ان زوجاتهن كانوا فى السنة الاولى للزواج شبه باردات او غير متقبلات للحميمة وبعد السنة الاولى
والتى تليها يلاحظ ان هنالك تقبل وانفراج فى العلاقة وربما حرفية وقد تكون اغلبها فطرية
ومريحة جدا ...وقد تختلف نسبة هذا الكلام طبعا فى حالة وجود شخصين متفاهمين جدا
وعلى درجة عالية من المودة والحب فالتقبل حينها يكون فى اوج استيعابه ....
بالنسبة للرجال
فان فكرة الزواج تتبلور بشكل جيد فى ذهنه خاصة بعد ان يشعر بانه شخص فى حوجة ماسة
الى الزواج وانه مستعد لدخول هذا العالم طواعية ورضا وقد تسيطر عليه الفكرة لشهور
طويلة تلك التى تسبق الزواج فتبعث فى نفسه الطموح والنشوة والامل والهمة للمضى قدما
فى موضوع الزواج هذا بكل قوة وبلا تهاون ونتيجة لذلك تجد حتى المفردات والاحاسيس العاطفية
لديه فى اعلى منسوبها ((الف ))% وقد يكون رومانسيا وقد تجد كل الاحاديث الخاصة الليلية او ا لرسائل القصيرة ...
لا تكاد تخلو من مداعبة بريئة تخص نفس المووضع لاثارة بعض الاثارة وتاجيج نيران الشوق
والارتباط...وربما يبدان فى الحديث الحميمى مبكرا تشجيعا رغم خجل المراة ولكن لا تكاد تخلو
علاقة من ذلك ....ودائما يكون طرفها العريس...
وهذا كشىء طبيعى لان العريس هو الشخص الذى عليه ان يبدو وكان كل شىء مرضيا
وقد يفكر كثيرا فى ههذ ا لليلة وما عليه ان يفعل وماذا لو فشل ..وما ذا لو تاخر عن الليلة ا لاولى
وقد يحرص على ان لا تكون اايم عادة دورة المراة الطمثية فى نفس ايام الدخلة ...
وعلى كل فان العريس قد يتناسى فى غمرة هذا ان هنالك موانع نفسية او عضوية قد تصاحب
العملية خاصة من جانب العروس ...وهنالك رغبة ملحة تدعوه الى التجربة من اول ليلة ...
ورويدا رويدا تبدا الثقافة الجنسية الطبيعية تتوارد الى ذهنه وتسقط كثير من المبالغات فى الامر
ويكتشف رغبة وموانع الطرف الاخر ....وكيف هو الفرق بين الممانعة او المماطلة او العزر الحقيقى .
لان بعض الازواج قد يشعرون بالكابة والرفض ان تمنعت زوجاتهن وقد يعتبر ذلك اهانة وانه قد منع
من ممارسة حقه الشرعى رغم ان المووضع هو غير ذلك ...
ثم يكتشف فجاة عيوبه الجنسية كسرعة القذف او بعض العنة او اى عامل نفسى ينقلب الى عضوى
مرضى عند اللمارسة وكل حالة لها تدريب معين يحل معضلتها ....
ويتعرف ايضا على مشاكل زوجته الجنسية كضيق المهبل او التشنج او عدم الاستثارة رغم وجود مداعبة
سابقة ...وما هى دلالة الاستثارة لدى المراة وماهو بديلها للقذف عنه...اى كيف تصل للذروة المنشودة.
وبعد مرور زمن يختلف من شخص لاخر يشهر الاثنين بالاكتفاء والتنظيم ..رغم ان بعض الناس قد لا تحب
الاعتراف بان العلاقة تنتظم ويعتبر ون التنظيم نوع من العجز الجنسى ...وروتين يطفىء الاشتعال ...
على كل والمهم تلاحظ الزوجة بعد مرور الوقت ان زوجها لم يعد كما كان فى السابق حديث عهد وتشك بان بالموضوع انة ما ولكن غالبا غالبا كاسر تخاف الله فان هذا شىء طبيعى فالعريس الجديد هو اكثر
الهاما بموضوع الجنس من المراة واكثر شغفا وقد لا يرى غيره حتى عيوب المراة او حتى ملائمتها له
فالصوت الدافى ءالرقيق وان لم يكن كذلك قد يكون بريده والكلمات الناعمة المنتقاة بعناية من قبلها
قد تكون استثارة له ...ودلائل ....واخيرا اخيرا ...
اعزائى هذا المقال اراء شخصية من طرفى
من غير الضرورى التقيد به ااو صحتها ...
ولكنها تجارب وقد تختلف تجربة شخص من شخص لاخر
فمن دواعى سرورى ان نتبادل الخبرات او ننفى ما كتب
فلكم كل الخيارات ...
وزالحديث الشريف يقول ((يا معشر الشباب من استطاع منكم البأة فليتزوج ))
الرغبة فى الجنس لدى الرجل هى الدافع الرئيسى للمضى قدما فى الزواج ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق