بسم الله الرحمن الرحيم
طوال الوقت وانا اسال نفسى هذا السؤال ...بعد رؤية الكم الهائل من المحفزات الحميمة للمتزوجة السودانية...ولنكون واضحين هى طقوس ......معينة....لذا اعتقد ان المراة بعد كل هذا ليست ملامة
فجلسة واحدة تحت بوخ الدخان كفيلة بان تختنق وتموت....وركضة واحدة وراء الريحة السودانية
تجعلك تصرف من الاموال صرفا محترما لكنه غير موجع...يعنى بالاحرى تعب السماحة مافيهو راحة
والمراة ان لم تكن مقتنعة بجدوى تلك المحفزات والاستعددات كان اهون لها ان تشترى بالها ولا تفعل اى شىء ...ولكن بعد كل هذا نجد الرجل السودانى يكاد يبكى من البرود الذى بالمراة السودانية..
وكرغبة فى تصديق ذلك يثبت ذلك بدليل الاولين الا وهو ا((الطهارة الفرعونية - الختان))..
تسالت عن نفسى هل يعلم الرجل ماهو الواجب عليه ليتعامل مع زوجته المختونة...
فكل التقارير والكتب التى تواردت الينا من الاجانب كانت تتحدث بنفس المستوى عن المراة التى تحتاج الى عشرون دقيقة لتستثار وكما بينت فى مكان سابق شبهوا ذلك بعربية البنزين الاسرع احتراقا بالراجل وعربية الديزل الاقل احتراقا بالمراة فقيل ان ال20 دقيقة هى للمراة المختونة فما بال الدقائق التى من المفروض ان تكون للمراة المختونة فرعونيا اضافة 10 دقائق لها زيادة مراعاة لوضعها العضوى الصحى الذى ورطونا فيه الحبوبات..وطبعا النسبة اعتقد انها قابلة للتغير من زوجة مختونة الى اخرى ...والختان نفسه امر حدث للمراة وهى صغيرة بلا ارادة نتيجة معتقدات واعراف وجهل مطبق ...
ثم اليس مستغربا ان تستغرق المراة الاجنبية كل هذه المدة لتستثار 20 دقيقة..
لاحظوا ان المراة الاجنبية هى امراة جانحة المخيلة حيث الجنس يعتبر امر شخصى وحق للبنت منذ سن ال18 عاما فلها حق ان تجرب ولاوجود للحرام ولسياسة العيب والذنب و......................................الخ
فبامكان البنت اليافعة ان تمارس كل انواع الجنس بمحض ارادته اوان تفعل ذلك فى غرفة نومها بحضو روالديها ايضا ....مارادت قوله ان الجنس هو لعبة مخيلة وجنوح فى التفكير ورغبات تختلف من شخص لاخر بنسب متفاوتة وهى ايضا حالة نفسية واستقرار للدرجة التى تجعل من بنت يافعة مسلمة ان تحبل من زميلها اومن حبيبها الذى غرر بها بكب سهولة فالحامل بالحرام هى امراة جانحة بالقام الاول لم تتاثر مخيلتها بكل ما فى مجتمعها من اعراف وديانة...
لكن فلننظر ا لى وضع المراة المختونة فرعونيا والى الكم الهائل من التشويه الذى مرت به منذ الصغر منذ تلك اللحظات التى قيل عنها ان اسبوعا كاملا من الالم والفزعة وعدم التفهم لما حدث ..وما الداعى
لكل هذا التغيير فى عضو من اعضائها لم تكن قبلها تلقى له بالا كبير ...
ثم ناتى للهاجس الاكبر للية الزفاف فالوضع الصحى صعب وقولت كتلوك و لاجوك جوك فما هو الموضوع الذى ستفكر فيه فان موضع التفكير فى شان بكارتها هو بذاته مووضع كبير فما بالها ستفكر فى الجرح القديم والالم ..اليس كل هذا حاجز نفسى متكون عميق ولكنها ببسالة وطيبة تصبح مثيرة وتقدم نفسها عن طيب خاطر ...
ولكن ماذا يفعل الرجل السودانى ....؟؟
يقابل كل هذا بلومها وبوصفها بالبرود ...متناسيا شعور ان هنالك جزء ختن منها جزء غير موجود ..
ناهيك عن شعور الالم والعيب المصاحب لنفسيتها كلما تمعنت فى ما حدث ...وما ترى..
لذا فلنختصر الحديث ولنقل
ان الحبوبة الاولى للسودانيين قررت ذلك ((الختان ))
وان الرجل ههذ حبوبته...
وان عليه ان يعلم بانه لايتعامل مع امراة عادية كبقيت نساء العالمين
وهذا قدره لذا من المعيب ان يتصرف كرجال العالمين
وما لديه سوى ان يقول هذا قدرى فيما نملك ولا نملك..
وان يعيد التفكير مجددا فى الملاطفة والمداعبة والمحفزات التى يقدمها للمراة
وان يعيد استقراء كتب الوطء ويطورها حسب تجربته لان تلك الكتب كتبت عن الجنس بلا ختان فرعونى وان يطرح لنا تجربته بدلا من ان يلوم نفسه او يشكك فى قدراته او يوصمها فى البرود,,
وسؤال اخر ...حينما احب الراجل تلك المراة الم يكونوا على وفاق تام من ناحية الاحاسيس والمشاعر
بمعنى اخر هل كانت زوجته باردة المشاعر لحظتها ...ان كانت الاجابة بلا لم تكن باردة لحظتها فعلينا اذا ان نعترف بان الحب شىء والجنس شىء اخر ..
يؤدى الحب الى الجنس باى طريقة كانت ولكن لايجلب الجنس الحب ؟؟؟
طوال الوقت وانا اسال نفسى هذا السؤال ...بعد رؤية الكم الهائل من المحفزات الحميمة للمتزوجة السودانية...ولنكون واضحين هى طقوس ......معينة....لذا اعتقد ان المراة بعد كل هذا ليست ملامة
فجلسة واحدة تحت بوخ الدخان كفيلة بان تختنق وتموت....وركضة واحدة وراء الريحة السودانية
تجعلك تصرف من الاموال صرفا محترما لكنه غير موجع...يعنى بالاحرى تعب السماحة مافيهو راحة
والمراة ان لم تكن مقتنعة بجدوى تلك المحفزات والاستعددات كان اهون لها ان تشترى بالها ولا تفعل اى شىء ...ولكن بعد كل هذا نجد الرجل السودانى يكاد يبكى من البرود الذى بالمراة السودانية..
وكرغبة فى تصديق ذلك يثبت ذلك بدليل الاولين الا وهو ا((الطهارة الفرعونية - الختان))..
تسالت عن نفسى هل يعلم الرجل ماهو الواجب عليه ليتعامل مع زوجته المختونة...
فكل التقارير والكتب التى تواردت الينا من الاجانب كانت تتحدث بنفس المستوى عن المراة التى تحتاج الى عشرون دقيقة لتستثار وكما بينت فى مكان سابق شبهوا ذلك بعربية البنزين الاسرع احتراقا بالراجل وعربية الديزل الاقل احتراقا بالمراة فقيل ان ال20 دقيقة هى للمراة المختونة فما بال الدقائق التى من المفروض ان تكون للمراة المختونة فرعونيا اضافة 10 دقائق لها زيادة مراعاة لوضعها العضوى الصحى الذى ورطونا فيه الحبوبات..وطبعا النسبة اعتقد انها قابلة للتغير من زوجة مختونة الى اخرى ...والختان نفسه امر حدث للمراة وهى صغيرة بلا ارادة نتيجة معتقدات واعراف وجهل مطبق ...
ثم اليس مستغربا ان تستغرق المراة الاجنبية كل هذه المدة لتستثار 20 دقيقة..
لاحظوا ان المراة الاجنبية هى امراة جانحة المخيلة حيث الجنس يعتبر امر شخصى وحق للبنت منذ سن ال18 عاما فلها حق ان تجرب ولاوجود للحرام ولسياسة العيب والذنب و......................................الخ
فبامكان البنت اليافعة ان تمارس كل انواع الجنس بمحض ارادته اوان تفعل ذلك فى غرفة نومها بحضو روالديها ايضا ....مارادت قوله ان الجنس هو لعبة مخيلة وجنوح فى التفكير ورغبات تختلف من شخص لاخر بنسب متفاوتة وهى ايضا حالة نفسية واستقرار للدرجة التى تجعل من بنت يافعة مسلمة ان تحبل من زميلها اومن حبيبها الذى غرر بها بكب سهولة فالحامل بالحرام هى امراة جانحة بالقام الاول لم تتاثر مخيلتها بكل ما فى مجتمعها من اعراف وديانة...
لكن فلننظر ا لى وضع المراة المختونة فرعونيا والى الكم الهائل من التشويه الذى مرت به منذ الصغر منذ تلك اللحظات التى قيل عنها ان اسبوعا كاملا من الالم والفزعة وعدم التفهم لما حدث ..وما الداعى
لكل هذا التغيير فى عضو من اعضائها لم تكن قبلها تلقى له بالا كبير ...
ثم ناتى للهاجس الاكبر للية الزفاف فالوضع الصحى صعب وقولت كتلوك و لاجوك جوك فما هو الموضوع الذى ستفكر فيه فان موضع التفكير فى شان بكارتها هو بذاته مووضع كبير فما بالها ستفكر فى الجرح القديم والالم ..اليس كل هذا حاجز نفسى متكون عميق ولكنها ببسالة وطيبة تصبح مثيرة وتقدم نفسها عن طيب خاطر ...
ولكن ماذا يفعل الرجل السودانى ....؟؟
يقابل كل هذا بلومها وبوصفها بالبرود ...متناسيا شعور ان هنالك جزء ختن منها جزء غير موجود ..
ناهيك عن شعور الالم والعيب المصاحب لنفسيتها كلما تمعنت فى ما حدث ...وما ترى..
لذا فلنختصر الحديث ولنقل
ان الحبوبة الاولى للسودانيين قررت ذلك ((الختان ))
وان الرجل ههذ حبوبته...
وان عليه ان يعلم بانه لايتعامل مع امراة عادية كبقيت نساء العالمين
وهذا قدره لذا من المعيب ان يتصرف كرجال العالمين
وما لديه سوى ان يقول هذا قدرى فيما نملك ولا نملك..
وان يعيد التفكير مجددا فى الملاطفة والمداعبة والمحفزات التى يقدمها للمراة
وان يعيد استقراء كتب الوطء ويطورها حسب تجربته لان تلك الكتب كتبت عن الجنس بلا ختان فرعونى وان يطرح لنا تجربته بدلا من ان يلوم نفسه او يشكك فى قدراته او يوصمها فى البرود,,
وسؤال اخر ...حينما احب الراجل تلك المراة الم يكونوا على وفاق تام من ناحية الاحاسيس والمشاعر
بمعنى اخر هل كانت زوجته باردة المشاعر لحظتها ...ان كانت الاجابة بلا لم تكن باردة لحظتها فعلينا اذا ان نعترف بان الحب شىء والجنس شىء اخر ..
يؤدى الحب الى الجنس باى طريقة كانت ولكن لايجلب الجنس الحب ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق