فى فيلم انجليزى كان الحوار التالى...
الرجل مع زوجته التى اكتشفت خيانته...ووصلنا الى مرحلة الاتفاق على الانفصال...
الرجل ....اننى لازلت احبك
الزوجة: تحبنى ولكن تخوننى؟؟؟
الرجل ...لكنك السبب؟؟
الزوجة: كيف اننى السبب ؟؟انا لم اخونك رغم ان ك هجرتنى زمنا طويلا؟؟
الزوج: اعلم ذلك ؟؟؟
الزوجة:تصمت مستغربة
الزوج: انك شخص كامل لاعيب فيكى ومبتكرة وجذابة ومثيرة ونشيطة وناجحة
لكنك تصعبين على كل شىء حتى علاقتنا...
الزوجة: وهل تلك الساقطة اعطتك ما تريد وكان سهلا عليك
واردفت.....
نعم سهلا لانها ستنجب منك طفلا لتلاحقك به وانت لاتكترث لانك كنت ماخوذا بالاثارة؟؟
الزوج: هى لاتطلب منى الكثير هى مستعدة لكل ما يخطر على بالى...
الزوجة: وهل انا كنت غير مستعدة ام انت الذى احجمت من نفسك؟؟
الزوج:صدقا انا احجمت لانى اشعر بحاجز نفسى كلما اقتربت منك خاصة فى الفترة الاخيرة
لم نعد كالسابق؟؟
الزوجة: قل لى بالتحددي ما الذى لم تجده عندى م ادمت فى نظرك لازلت مثيرة..
الزوج: فقط لانك انسانة كاملة ورزينة وان كبرت واريد ان الهو قليللا او مرة بعد مرة..
من هذا الحديث الحار جدا بعد فوات الاوان...
تمر حياتنا جميعا سواء سودانين ام خواجات فان حياتنا الحميمة هى حياة واحدة...
على الرغم من التحرر والصراحة والثقافة الجنسية المفتوحة لديهم لكن يظل الرجل رجل والمراة امراة ونظل نتشارك نفس الظروف ونفس المشاعر ونفس فترات الوهن ونفس الضعف...
فاحيانا السبب فى فتور العلاقة الجنسية ليس المشاكل المثارة
بين ا لزوجين ولا حتى الفقر ولا الغنى
ولا الاشباع والوصول للذروة كما يعتقد البعض
حيث يفهم الرجل من امتعاض الزوجة وبعض الردود المغتضبة انه قصر رغم انه كان يقيم علاقة بنظره تامة كاملة..
لكنها بنظرها لاشىء ...مما يسبب الحزن والكابة فى نفسه اكثر منها وربما يخالجه الشك...والنفور..
بعكسها
التى تعرف تماما انه لا تصرف الامتعاض الذى ابدته هو السبب ولا العبارة التى قالتها فى نهاية جلستهم هى الصححية لوصف ما تشعر به...
ومن هنا يقعان الاتنين فى السلك الشائك المانع من المصارحة بسبب ثقافة العيب وخطورة مصارحة المراة للزوج باشياء قد لاتجد المراة الفاظ لتعبر عنها فى مخيلة الرجل ليفهمها لها ...
فييرسخ بذهن الاتنين ان حياتهم الحميمة قد انتهت فجاة رغم وجود الاثارة والانجذاب والرغبة وخلوهما من الامراض...
اذا السبب هو السهولة فى العلاقة وهذا هو السبب الوحيد الذى يجيب به اكثر الرجال الذين بحثو اعن علاقة خارجية حيث يلتقون باشخاص احرين قادرين على الاندماج معهم بسهولة سواء على سبيل المزاح والقاء القفشات وكلمات الحب او على سبيل الجنس بالقولى ...التخييلى...ويصعب هذا الامر مع الزوجة
التى اعتادات ان يكون الجنس بشكل معين ...او ربما ترفض تطبيق وضع معين...مما يجعلهاتبدو وكانها شخص بارد لايريد علاقة ....
احيانا يحتاج الرجل والمرأة الى فترة علاقة سهلة تسقط فيها كل الاعتبارات والمشاكل القديمة الرامية بظلالها ...
احيانا نحتاج الى الرجوع شباب لبعض الوقت فنتصرف كما نحب فى خيلاتنا الجانحة ان نكون ولم نكنه رغم اننا متزوجون ..حيث هنالك متزوجون ياملون ان يعيشوا يوما حميمييا حقيقيا...
احيانا بحوجة ماسة لملاحظة ان هنالك ضغط يضغط علينا بدون ان ندرةى ونحن بصدد علاقة حميمة ...
احيانا لابد ان تكون هنالك سهولة فليس من الضرورة ان نصل جميعا الى الذروة
وليس مهما ان تتظاهرى اختى بانك وصلتى للذروة فى حين انك لم تصلى..
وليس بالضرورة ان تصلى ولكن بالضرورة ان تطلبى ذلك ان رغبتى به فى لحظة معينة تكونى فيها صافية ومتقبلة . بكل كياسة وعلى شريكك ان يلبى طائعا متفهما ..
الجنس لعبة اخيلة وتقبل ورغبة معينة ..فليطلبها كل شؤيك من شريكه بسهولة ومتى ما رغب بذلك لكسر الحواجز...
سلمتم..
الرجل مع زوجته التى اكتشفت خيانته...ووصلنا الى مرحلة الاتفاق على الانفصال...
الرجل ....اننى لازلت احبك
الزوجة: تحبنى ولكن تخوننى؟؟؟
الرجل ...لكنك السبب؟؟
الزوجة: كيف اننى السبب ؟؟انا لم اخونك رغم ان ك هجرتنى زمنا طويلا؟؟
الزوج: اعلم ذلك ؟؟؟
الزوجة:تصمت مستغربة
الزوج: انك شخص كامل لاعيب فيكى ومبتكرة وجذابة ومثيرة ونشيطة وناجحة
لكنك تصعبين على كل شىء حتى علاقتنا...
الزوجة: وهل تلك الساقطة اعطتك ما تريد وكان سهلا عليك
واردفت.....
نعم سهلا لانها ستنجب منك طفلا لتلاحقك به وانت لاتكترث لانك كنت ماخوذا بالاثارة؟؟
الزوج: هى لاتطلب منى الكثير هى مستعدة لكل ما يخطر على بالى...
الزوجة: وهل انا كنت غير مستعدة ام انت الذى احجمت من نفسك؟؟
الزوج:صدقا انا احجمت لانى اشعر بحاجز نفسى كلما اقتربت منك خاصة فى الفترة الاخيرة
لم نعد كالسابق؟؟
الزوجة: قل لى بالتحددي ما الذى لم تجده عندى م ادمت فى نظرك لازلت مثيرة..
الزوج: فقط لانك انسانة كاملة ورزينة وان كبرت واريد ان الهو قليللا او مرة بعد مرة..
من هذا الحديث الحار جدا بعد فوات الاوان...
تمر حياتنا جميعا سواء سودانين ام خواجات فان حياتنا الحميمة هى حياة واحدة...
على الرغم من التحرر والصراحة والثقافة الجنسية المفتوحة لديهم لكن يظل الرجل رجل والمراة امراة ونظل نتشارك نفس الظروف ونفس المشاعر ونفس فترات الوهن ونفس الضعف...
فاحيانا السبب فى فتور العلاقة الجنسية ليس المشاكل المثارة
بين ا لزوجين ولا حتى الفقر ولا الغنى
ولا الاشباع والوصول للذروة كما يعتقد البعض
حيث يفهم الرجل من امتعاض الزوجة وبعض الردود المغتضبة انه قصر رغم انه كان يقيم علاقة بنظره تامة كاملة..
لكنها بنظرها لاشىء ...مما يسبب الحزن والكابة فى نفسه اكثر منها وربما يخالجه الشك...والنفور..
بعكسها
التى تعرف تماما انه لا تصرف الامتعاض الذى ابدته هو السبب ولا العبارة التى قالتها فى نهاية جلستهم هى الصححية لوصف ما تشعر به...
ومن هنا يقعان الاتنين فى السلك الشائك المانع من المصارحة بسبب ثقافة العيب وخطورة مصارحة المراة للزوج باشياء قد لاتجد المراة الفاظ لتعبر عنها فى مخيلة الرجل ليفهمها لها ...
فييرسخ بذهن الاتنين ان حياتهم الحميمة قد انتهت فجاة رغم وجود الاثارة والانجذاب والرغبة وخلوهما من الامراض...
اذا السبب هو السهولة فى العلاقة وهذا هو السبب الوحيد الذى يجيب به اكثر الرجال الذين بحثو اعن علاقة خارجية حيث يلتقون باشخاص احرين قادرين على الاندماج معهم بسهولة سواء على سبيل المزاح والقاء القفشات وكلمات الحب او على سبيل الجنس بالقولى ...التخييلى...ويصعب هذا الامر مع الزوجة
التى اعتادات ان يكون الجنس بشكل معين ...او ربما ترفض تطبيق وضع معين...مما يجعلهاتبدو وكانها شخص بارد لايريد علاقة ....
احيانا يحتاج الرجل والمرأة الى فترة علاقة سهلة تسقط فيها كل الاعتبارات والمشاكل القديمة الرامية بظلالها ...
احيانا نحتاج الى الرجوع شباب لبعض الوقت فنتصرف كما نحب فى خيلاتنا الجانحة ان نكون ولم نكنه رغم اننا متزوجون ..حيث هنالك متزوجون ياملون ان يعيشوا يوما حميمييا حقيقيا...
احيانا بحوجة ماسة لملاحظة ان هنالك ضغط يضغط علينا بدون ان ندرةى ونحن بصدد علاقة حميمة ...
احيانا لابد ان تكون هنالك سهولة فليس من الضرورة ان نصل جميعا الى الذروة
وليس مهما ان تتظاهرى اختى بانك وصلتى للذروة فى حين انك لم تصلى..
وليس بالضرورة ان تصلى ولكن بالضرورة ان تطلبى ذلك ان رغبتى به فى لحظة معينة تكونى فيها صافية ومتقبلة . بكل كياسة وعلى شريكك ان يلبى طائعا متفهما ..
الجنس لعبة اخيلة وتقبل ورغبة معينة ..فليطلبها كل شؤيك من شريكه بسهولة ومتى ما رغب بذلك لكسر الحواجز...
سلمتم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق