تمثال لبطل الشرق عثمان دقنة

تمثال لبطل الشرق عثمان دقنة

الأحد، 18 ديسمبر 2011

المبادرة الحميمية لغة مبهمة ؟؟منتديات سما بورتسودان

المبادرة الحميمة هى لغة مبهمة عند الاغلبية....
فغالبا يلعب الجهل بمتطلبات الاخر دورا كبيرا طبعا الجهل من جانب الر جل او اعتقاد مفاده ان المراة هى المبادرة فى المقام الاول بلبسها بانوثتها باهتمامها...الخوكما قلت هذا اعتقاد واعتقاد ليس فى محله الصحيح ((فالصحيح هو ان ما زكر هو فعل فطرى لما يرغب الزكر فى الانثى ...اى فعل مساعد مرتبط بجمال النفوس مع الشخوص ))واخيرا الجنس شعور نسبى قد يرغب الرجل فى امراة غير مهندمة وغجرية الا فكيف هى حال الفقراء المعدمين..؟؟
\اما فى  جانب المراة ايضا هناك اسباب تلعب دورها فى تحجيمها منها تربية العيب القديمة حيث المبادرة باللفظ الصريح لازالت تعتبر فعلا يؤدى الى الشك فى سلوك المراة من قبل الرجل..
غالبا غالبا تعتمد المراة على الايحاء عند حوجتها للرغبة فتعتمد على الطقوس المعروفة اوالتهيئة الزائد عن الايام العادية..فتصل الرسالة الى زوجها بانها .....كذا
ثم تتلاعب بتلك العلاقة كاملة الميول الجنسية لكل من الرجل والمراة فى كل علاقة منفصلة كل على حدة
مثلا زوجة متحركة حميميا ولكن زوجها شخص لغير العادة يرى الحممية من منظور تقليدى بحت ليس فيه للمراة اى رائى
او العكس زوج متفتح على العلاقات الحميمية وله جهوزية التغيير وزوجة تقليدية ترى فى الانفتاح الحميمى ولو كان حلالا نوع من العبء وترغب الموضوع خد كاداء للوا\جب وهى لاتطلب كتهيئة نفسية اكتر من ذلك ..
الا انه فى حالة ان الرجل متفتح فالافضل ان تتفتح المراة لان عواقب النظرة الشكية من الرجل غير موجودة فى ههذ الحالة لان الطالب هو الرجل ...وثبات العلاقة الحميمة بتلك الصورة هو ثبات مضمون للحياة الزوجية بينهما
اما فى حالة المراة المتقبلة للتغيير فى حياتها الحميمة وزوجها الرافض فاعتقد انه لاحل لان القصة تتطلب تغيير مفهوم وليس مجرد تغيير علاقة جنسية حميمة...والطريق صعب ولكن غير مستحييل ..

فالحل الوسط هو

ان نربط كل شىء بالله عزو جل
ونتلمس الخطى لبعضنا كبشر فالرجل يمتع زوجته كما تريد خاصة بالحلال ارضاء لامر الله تعالى فيها وحبا فى اجره
وكذلك المراة تفعل ما يطلبه زوجها ارضاء له ولربها ومراعاة لما بينهما ولرغبات الانسان التى لاتختلف عن الاكل والشرب ....صونا للعفة وللاخلاق والدين المرتبطون ارتباطا وثيقا بالحميمة السهلة والصعبة..

ليست هناك تعليقات: