من خبرتى بعد الزواج اديك الفايدةلعل وعسى بعض الناس تصدق ما يحدث..
لو جينا كما يقول العلماء عن الاصل اصل الاصول للناس الخالية من العقد ومنظورها العقلى سليم او متقارب اى عريس وعروس يجب ان يحددا اشيائهم الجذرية من الثانوية..
فالاصل انه لايجب ان تلعب الشهادة الجامعية اى جزء بجاح او فشل علاقة...
لان الاصل ان الشهادة الجامعية شىء مثلها مثل مال العروس او ادب العروس او حسب العروس او اهل العروس او مقتنيات العروس حسب عرف البلد بالنسبة لتعليم الفتاة..
الغير اصل والشاذ والغريب والغير منظور:-
هو نكران شهادة الفتاة من قبل العريس..
التقليل من شان شهادة وعلم الفتاة ايا كانت بعد الزواج واعتبارها كان لم تكن...
فهم ان الفتاة مكانها بيتها ولا تنفعها شهادتها وانها بدلا من تحصيل الشهادة كان ان تحصل على ما ينفعها فى حياتها ا لزوجية كتعلم الطبخ والتنظيف والتدبير المنزلى والاقتصاد كما هو رائى السلفية ومنطق ديانتنا...التى تم تداولها..
ثلاثة
هنالك حالتين شاذتين لعب بمفهوم الشهادة زائدا عن الحالتين التى زكرتهما اعلاه...
الاولى
تغير الزمن حيث اضحت الشهادة متاحة بوفرة واصبحت طبقا للسلم التعليمى للبلد تحصل لذاتها وتاخذ كثيرا من الوقت والعمر والتنظيم ...
تغير الزمن واصبحت الاسر نفسها تتغير افكارها ودرست الفتاة دراسات تاخذ كل وقتها كالطب والهندسة ..الخ
واصبحت تتكسب منها وترتقى بها ذهنيا واقتصاديا ومكانة اجتماعية...تتطلب زواجا مراعيا لحالتها او مستفيدا من وضعها...
الثانية
تغير الزمن وتدهورت الحالة الاقتصادية وتغير الشكل البيانى للاسرة حيث كان رب ال بيت هو المعيل الوحيد وكل الافراد الزكور بطريقة تكفل للجميع ضرورياتهم وتكفيه العيلة ولم تكن متطلبات الجميع مكلفة او مستحيلة او كمالية...
واهار الهرم اللمادى الاسرى للبيت وكفل التعليم للاتنين زكر وانثى التسابق من اجل لقمة العيش فلم يعد الزكر يتحكم بمردوده المالى والعكس بالنسبة للانثى اصبحت تجد استقلاليتها ومكانتها...
الحقيقة الغائبة فى كل هذا والمثبته ..
ان الشهادة الجامعية خاصة التى لها مستقبل واعد حقيقة تنتج اجيال متزنة ومتعلمة ووضع اجتماعى رائع..
فالتى تتزوج من طبيب تجدها شخص يتاثر بالجو المحيط..
والذى يتزوج من طبيبة يستفيد ايضا من الجو المحيط
ان الشهادة الجامعية اثبتت جدارتها فى اخراج جيل متعلم وراغب فى التحصيل واسرة منظمة...
الاشكال المقيت
ان تتزوج المتعلمة الرفيعة المستوى الادراكى من شخص معقد نفسيا لايحترم التعليم والعقل المتعلم الذى تزوجه يرغب فى صاحبة الشهادة ويكره الاعتارف بشهادتها..
ان تنحط متزوجة مع زوج ردىئى سىء يحاول ان يفهمها ان عيوبها فى ادارة البيت اسواء ما تملكه ولا تشفع شهادتها لحياتهما اى نجاح...
او العكس ان يكون ه ناك متعلم بارع ولا يستفيد منه ابنائه او زوجته الجاهلة التى تزوجها لتقبع بالبيت فقط فى حين يكتشف ان الله عوضها عن الشهادة بعقل راجح اكثر منه لدرجة الملحوظة فينكشف زيف شهادته وربما يقودهما للفشل
واخيرا
من حق المتعلمة ان تبرز تعليمها لزوجها...
ومن المعيب ان يعاير الرجل زوجته بشهادتها اخفاقاتها بالبيت ...
ومن الاجحاف والظلم ان يخجل الرجل من علم وشهادة زوجته ان كانت
لو جينا كما يقول العلماء عن الاصل اصل الاصول للناس الخالية من العقد ومنظورها العقلى سليم او متقارب اى عريس وعروس يجب ان يحددا اشيائهم الجذرية من الثانوية..
فالاصل انه لايجب ان تلعب الشهادة الجامعية اى جزء بجاح او فشل علاقة...
لان الاصل ان الشهادة الجامعية شىء مثلها مثل مال العروس او ادب العروس او حسب العروس او اهل العروس او مقتنيات العروس حسب عرف البلد بالنسبة لتعليم الفتاة..
الغير اصل والشاذ والغريب والغير منظور:-
هو نكران شهادة الفتاة من قبل العريس..
التقليل من شان شهادة وعلم الفتاة ايا كانت بعد الزواج واعتبارها كان لم تكن...
فهم ان الفتاة مكانها بيتها ولا تنفعها شهادتها وانها بدلا من تحصيل الشهادة كان ان تحصل على ما ينفعها فى حياتها ا لزوجية كتعلم الطبخ والتنظيف والتدبير المنزلى والاقتصاد كما هو رائى السلفية ومنطق ديانتنا...التى تم تداولها..
ثلاثة
هنالك حالتين شاذتين لعب بمفهوم الشهادة زائدا عن الحالتين التى زكرتهما اعلاه...
الاولى
تغير الزمن حيث اضحت الشهادة متاحة بوفرة واصبحت طبقا للسلم التعليمى للبلد تحصل لذاتها وتاخذ كثيرا من الوقت والعمر والتنظيم ...
تغير الزمن واصبحت الاسر نفسها تتغير افكارها ودرست الفتاة دراسات تاخذ كل وقتها كالطب والهندسة ..الخ
واصبحت تتكسب منها وترتقى بها ذهنيا واقتصاديا ومكانة اجتماعية...تتطلب زواجا مراعيا لحالتها او مستفيدا من وضعها...
الثانية
تغير الزمن وتدهورت الحالة الاقتصادية وتغير الشكل البيانى للاسرة حيث كان رب ال بيت هو المعيل الوحيد وكل الافراد الزكور بطريقة تكفل للجميع ضرورياتهم وتكفيه العيلة ولم تكن متطلبات الجميع مكلفة او مستحيلة او كمالية...
واهار الهرم اللمادى الاسرى للبيت وكفل التعليم للاتنين زكر وانثى التسابق من اجل لقمة العيش فلم يعد الزكر يتحكم بمردوده المالى والعكس بالنسبة للانثى اصبحت تجد استقلاليتها ومكانتها...
الحقيقة الغائبة فى كل هذا والمثبته ..
ان الشهادة الجامعية خاصة التى لها مستقبل واعد حقيقة تنتج اجيال متزنة ومتعلمة ووضع اجتماعى رائع..
فالتى تتزوج من طبيب تجدها شخص يتاثر بالجو المحيط..
والذى يتزوج من طبيبة يستفيد ايضا من الجو المحيط
ان الشهادة الجامعية اثبتت جدارتها فى اخراج جيل متعلم وراغب فى التحصيل واسرة منظمة...
الاشكال المقيت
ان تتزوج المتعلمة الرفيعة المستوى الادراكى من شخص معقد نفسيا لايحترم التعليم والعقل المتعلم الذى تزوجه يرغب فى صاحبة الشهادة ويكره الاعتارف بشهادتها..
ان تنحط متزوجة مع زوج ردىئى سىء يحاول ان يفهمها ان عيوبها فى ادارة البيت اسواء ما تملكه ولا تشفع شهادتها لحياتهما اى نجاح...
او العكس ان يكون ه ناك متعلم بارع ولا يستفيد منه ابنائه او زوجته الجاهلة التى تزوجها لتقبع بالبيت فقط فى حين يكتشف ان الله عوضها عن الشهادة بعقل راجح اكثر منه لدرجة الملحوظة فينكشف زيف شهادته وربما يقودهما للفشل
واخيرا
من حق المتعلمة ان تبرز تعليمها لزوجها...
ومن المعيب ان يعاير الرجل زوجته بشهادتها اخفاقاتها بالبيت ...
ومن الاجحاف والظلم ان يخجل الرجل من علم وشهادة زوجته ان كانت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق