بسم الله الرحمن الرحيم
الزهد فى الشىء مع عدم توفره ...ذلك تصرف طبيعى جدا....بل واجب فيه الزهد...
اما الزهد مع امكانيته هو الشىء الشرير جدا الذى يمكن ان يحدث لاثنن فى حياة مشتركة زوجية يجمعهما سقف واحد..الزهد الجنسى ليس هو البرود الذى هو ايضا قريب الشبه او هو النتيجة التى تسبق
مرحلة الزهد...اعتقد ان العلاقة الحممية لو تداخلت لها اسباب تجعلها ثانوية بدون اسباب قاهرة مبينة مفهومة لدى الطرفين فانها كارثة على الابواب...مايجعل الامر خطيرا هو اعتماد الطرفين على محك العفة حيث تخطر العفة والتصبر هى محل المنع ...والمثل يقول اعذب دهر ولا عريس شهر...اعتقد ان هذا الشعور بحد ذاته شعو رمهين قد يجعل الحياة نفسها فوق مرجل يصهر الحديد والمعادن ... وان لم تفعل ذلك ستكون هنالك معاناة رهيبة وتبادل صامت ومكيال من الحنق يشرخ الامان الروحى والاستقرار فى صميم قلبه ويفسح للشيخوخة المبكرة ان تسكن جنبات النفوس ...والادهى والامر وطبعا نحاول ان نكون ربانين يعنى ومحبيين للعفة والتعفف الخيانة هى الطريق المقابل للذهد فى الجنس ...
يتحجج الطرفان بوجود اسباب ((مع استبعاد القاهرة كما ا سلفت))قد تكون تافهة مقارنة مع المعانة التى وضعا فيهما انفسهم وكانهم على بواكير العمر ...فقد تكون الطهارة الفرعونية سبب مقيم لكن اعتقد هو سبب بامكانهما التحايل عليه اى هو ليس بالشىء الجديد ولكن الشىء المهم هو تغيير الافكار مع وجود فكرة ا لطهارة الفرعونية..الذهاب للطبيب مثلا واخذ وصفات معينة حتى وان كانت على سبيل المرة الواحدة وليس على الدوام خوفا من ضررها ان وجد...النقاش الهادىء استجلاب الرغبة باى شكل بتصفية النفوس والقلوب ...
احيانا الكراهية لاسباب يعرفها الطرفين سبب للذهد والتزهد...
ولكن ان ياخذ الزهد منظر انت على كظهر امى..
او رفض الرجل وعدم ابداء التجاوب او الحديث عن الالم والمعاناة عن ا لحممية فهذه كلها نقاط حساسة جدا وحياة كئيبة لا تشرق فيها الشمس وتنعكس اثارها بصورة غير مقبولة على الرجل والمراة وان بلغا من الكبر عتيا سيؤثر على اخلاقياتهم وكبرهم وتصرفاتهم وسلوكهما الا من رحم الله...
فالشعور بالحوجة والاهتمام والحرمان ..قد يهددان شيخوختنا ويجعلانا عرضة للطياشة والمراهقة المتاخرة والمتاجرة بالسمعة...للرجل والمراة على السواء...
والبقاء تحت سقف واحد من اجل الابناء فقط محمدة فى نطاق ضيق لان الابناء حتما عن قريب سيكبرون وسيعرفون م اخفى وسيؤثر فيهم ذلك كثيرا جدا ولن يفصحوا وسيتوارثونه سلف عن خلف فما يحدث ينعكس وما ينعكس يؤثر....فلا يعتتقد الزاهدون بانهم فعلوا خيرا ...
واخيرا الحياة واحدة لاثانى لها فعلام ضياعها بالتفاهات والعراقيل النفسية والكأبة التى مع بعض المرونة من الممكن تلافيها ونسيانها...
حذار ان تجعل من حياتك الحممية محل زهد وتزهد ...ومراهنة
الزهد فى الشىء مع عدم توفره ...ذلك تصرف طبيعى جدا....بل واجب فيه الزهد...
اما الزهد مع امكانيته هو الشىء الشرير جدا الذى يمكن ان يحدث لاثنن فى حياة مشتركة زوجية يجمعهما سقف واحد..الزهد الجنسى ليس هو البرود الذى هو ايضا قريب الشبه او هو النتيجة التى تسبق
مرحلة الزهد...اعتقد ان العلاقة الحممية لو تداخلت لها اسباب تجعلها ثانوية بدون اسباب قاهرة مبينة مفهومة لدى الطرفين فانها كارثة على الابواب...مايجعل الامر خطيرا هو اعتماد الطرفين على محك العفة حيث تخطر العفة والتصبر هى محل المنع ...والمثل يقول اعذب دهر ولا عريس شهر...اعتقد ان هذا الشعور بحد ذاته شعو رمهين قد يجعل الحياة نفسها فوق مرجل يصهر الحديد والمعادن ... وان لم تفعل ذلك ستكون هنالك معاناة رهيبة وتبادل صامت ومكيال من الحنق يشرخ الامان الروحى والاستقرار فى صميم قلبه ويفسح للشيخوخة المبكرة ان تسكن جنبات النفوس ...والادهى والامر وطبعا نحاول ان نكون ربانين يعنى ومحبيين للعفة والتعفف الخيانة هى الطريق المقابل للذهد فى الجنس ...
يتحجج الطرفان بوجود اسباب ((مع استبعاد القاهرة كما ا سلفت))قد تكون تافهة مقارنة مع المعانة التى وضعا فيهما انفسهم وكانهم على بواكير العمر ...فقد تكون الطهارة الفرعونية سبب مقيم لكن اعتقد هو سبب بامكانهما التحايل عليه اى هو ليس بالشىء الجديد ولكن الشىء المهم هو تغيير الافكار مع وجود فكرة ا لطهارة الفرعونية..الذهاب للطبيب مثلا واخذ وصفات معينة حتى وان كانت على سبيل المرة الواحدة وليس على الدوام خوفا من ضررها ان وجد...النقاش الهادىء استجلاب الرغبة باى شكل بتصفية النفوس والقلوب ...
احيانا الكراهية لاسباب يعرفها الطرفين سبب للذهد والتزهد...
ولكن ان ياخذ الزهد منظر انت على كظهر امى..
او رفض الرجل وعدم ابداء التجاوب او الحديث عن الالم والمعاناة عن ا لحممية فهذه كلها نقاط حساسة جدا وحياة كئيبة لا تشرق فيها الشمس وتنعكس اثارها بصورة غير مقبولة على الرجل والمراة وان بلغا من الكبر عتيا سيؤثر على اخلاقياتهم وكبرهم وتصرفاتهم وسلوكهما الا من رحم الله...
فالشعور بالحوجة والاهتمام والحرمان ..قد يهددان شيخوختنا ويجعلانا عرضة للطياشة والمراهقة المتاخرة والمتاجرة بالسمعة...للرجل والمراة على السواء...
والبقاء تحت سقف واحد من اجل الابناء فقط محمدة فى نطاق ضيق لان الابناء حتما عن قريب سيكبرون وسيعرفون م اخفى وسيؤثر فيهم ذلك كثيرا جدا ولن يفصحوا وسيتوارثونه سلف عن خلف فما يحدث ينعكس وما ينعكس يؤثر....فلا يعتتقد الزاهدون بانهم فعلوا خيرا ...
واخيرا الحياة واحدة لاثانى لها فعلام ضياعها بالتفاهات والعراقيل النفسية والكأبة التى مع بعض المرونة من الممكن تلافيها ونسيانها...
حذار ان تجعل من حياتك الحممية محل زهد وتزهد ...ومراهنة
حينما ورد فى القران الهجر ...الذى قد يشكل على البعض بانه ((الزهد))ولكن لنقل انه درجة يفصل بينها خيط شفيف..
الهجر ليس هنا محل الحديث عنه لانه الواجب علينا جميعا كنساء متزوجات ورجال متزوجين من اوائل ما نتعلمه قبل الدخول لعالم التزاوج ان نصطصحب معنا كل الشروحات التى تتحدث عن العلاقة الحممية كاية الهجر ...فلابد ان يكون لكل منا تصور واضح وصريح عن فكرة الهجر الواردة بالقران...
وكما يجب ان نخاف جدا رجالا ونساء فاعل ومفعول به خطورة استعمال الهجر حسب التصور الشخصى للشخص حيث ان استعمال الهجر المذكور بالطريقة اللادينية والطريقة الخطا الغير متناسبة مع تعاليم القران بالتحديد قد يجر اشكالات اكبر من المتوقع ..والهجر بنفسه هو طريقة صعبة لا يقدر على فعلها الا الرجل الشددي ا لمؤمن الذى ملء الايمان قلبه الذى يامل من طريقته تلك ان تعود له زوجته اى يهمه ان يجد نتيجة من هجر زوجته مع عدم التجاوز بالعقاب والتعسف فتخيل كون ان الرجل يهجر زوجته بنفس الغرفة ونفس الفراش فتلك شروط قاهرة وصعبة تمتحن الرجل قبل ان تمتحن ا لمراة هذا على حسب رائى الشخصى...((والله اعلم منى))والى الان لم يناقش الناس فترة الهجر هل هى ايام ام سنوات ام شهور ام سنوات اذا وقفت على مشكلة زوجية لزوجة تقول ان زوجها هاجرها ل(3)) سنوات وضع سريره فى صالون الرجال وغرفة نومها لها ولابنها الاصغر لايدخلها الا لشىء ضرورى ولكن حياتهم ماضية يسافرون ويعودون ...هو يسكن الصالون ويسامر الانترنت وبنفس الوقت الشىء الذى هالنى انه زوج تالى للقران ومصلى يحرص حرصا مبالغا على صلاة الجمعة خاصة ويقرب فيها كبشا اقرنا من تبكيره بالصلاة فتسالت بنفسى اى قران هذا الذى يامره بهكذا شىء وماهو القران ياترى الذى يقراه...وتقول الزوجة ان كونها تضع الخضاب والعطور السودانية هو موضوع يؤرقها وجعل فى قلبها نارا لا سبيل لاطفائها ..وتتمنى لو انه يعود مرة اخرى ويحن لها مرة واحدة...فقط لا غير....
بغض النظر عن الاشكال بينهما الا ان الحياة التى بها زهد هل هى حياة طبيعية بنظركم ...هل هى سوية ....
هل تحمينا العفة ومخافة الفسق من الوقوع والانحراف النفسى...
ااذ حزار من استعمال اية الهجر بدون فهمها كما امر به ا الله عزوجل ...
ولابد ان يتعب جدا الرجل لانه المامور بتنفيذها لكى يعرف كيف يطبقها وكيف يخرج منه اوكيف يخرج بنتيجة..
وحزار ان يستعملها رجل متسلط طاغى لايفقه من الدين الا ما تشابه حرفه ...فيتعسف بالحق ويدخل نفسه فى دوامة وخطيئة بحق نفسه وحق زوجته واكثرها الزهد الجنسى اى العناد ورفض الجنس ...تركه...
الهجر ليس هنا محل الحديث عنه لانه الواجب علينا جميعا كنساء متزوجات ورجال متزوجين من اوائل ما نتعلمه قبل الدخول لعالم التزاوج ان نصطصحب معنا كل الشروحات التى تتحدث عن العلاقة الحممية كاية الهجر ...فلابد ان يكون لكل منا تصور واضح وصريح عن فكرة الهجر الواردة بالقران...
وكما يجب ان نخاف جدا رجالا ونساء فاعل ومفعول به خطورة استعمال الهجر حسب التصور الشخصى للشخص حيث ان استعمال الهجر المذكور بالطريقة اللادينية والطريقة الخطا الغير متناسبة مع تعاليم القران بالتحديد قد يجر اشكالات اكبر من المتوقع ..والهجر بنفسه هو طريقة صعبة لا يقدر على فعلها الا الرجل الشددي ا لمؤمن الذى ملء الايمان قلبه الذى يامل من طريقته تلك ان تعود له زوجته اى يهمه ان يجد نتيجة من هجر زوجته مع عدم التجاوز بالعقاب والتعسف فتخيل كون ان الرجل يهجر زوجته بنفس الغرفة ونفس الفراش فتلك شروط قاهرة وصعبة تمتحن الرجل قبل ان تمتحن ا لمراة هذا على حسب رائى الشخصى...((والله اعلم منى))والى الان لم يناقش الناس فترة الهجر هل هى ايام ام سنوات ام شهور ام سنوات اذا وقفت على مشكلة زوجية لزوجة تقول ان زوجها هاجرها ل(3)) سنوات وضع سريره فى صالون الرجال وغرفة نومها لها ولابنها الاصغر لايدخلها الا لشىء ضرورى ولكن حياتهم ماضية يسافرون ويعودون ...هو يسكن الصالون ويسامر الانترنت وبنفس الوقت الشىء الذى هالنى انه زوج تالى للقران ومصلى يحرص حرصا مبالغا على صلاة الجمعة خاصة ويقرب فيها كبشا اقرنا من تبكيره بالصلاة فتسالت بنفسى اى قران هذا الذى يامره بهكذا شىء وماهو القران ياترى الذى يقراه...وتقول الزوجة ان كونها تضع الخضاب والعطور السودانية هو موضوع يؤرقها وجعل فى قلبها نارا لا سبيل لاطفائها ..وتتمنى لو انه يعود مرة اخرى ويحن لها مرة واحدة...فقط لا غير....
بغض النظر عن الاشكال بينهما الا ان الحياة التى بها زهد هل هى حياة طبيعية بنظركم ...هل هى سوية ....
هل تحمينا العفة ومخافة الفسق من الوقوع والانحراف النفسى...
ااذ حزار من استعمال اية الهجر بدون فهمها كما امر به ا الله عزوجل ...
ولابد ان يتعب جدا الرجل لانه المامور بتنفيذها لكى يعرف كيف يطبقها وكيف يخرج منه اوكيف يخرج بنتيجة..
وحزار ان يستعملها رجل متسلط طاغى لايفقه من الدين الا ما تشابه حرفه ...فيتعسف بالحق ويدخل نفسه فى دوامة وخطيئة بحق نفسه وحق زوجته واكثرها الزهد الجنسى اى العناد ورفض الجنس ...تركه...
من حق المراة ان تعلم بمفردات واضحة لالبس فيها ان كان التزهد من جانب الرجل لماذا؟؟
سؤال لماذا هو سؤال حقيقى لاينبغى ان نسكت عليه ليس استجلاب للشر بقدر ما هو محافظة على الصحة النفسية فقول السبب خير من تعليق حياة باكملها قد تتصل لاحقا بجور وغضب الرب ...
وانتقام ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق