ان المراة السودانية تبدو جميلة بهذه الاشياء ...
وان المراة السودانية سمراء البشرة خدرائها...
اليس اعجازا يضاهى مراكز التجميل التى فتحت ابوباها كما يفتح السيل العرمرم على البقاع...
نحن ذوات السمرة نصقل بالطقوس السودانية وبارخص الاسعار وبدون ان يلمسنا يد طبيب ما ...
يصقل ذاك اللون الخمرى ولا يفسخ وما تفسخت الوان السودانيات الا من بعد ما زاروا الصيدليات وانهالوا على الكريمات ...
وهى من دلكة وبخور ووعطور ظفرة من ظفرة حيوان التمساح ومن مسك ومن قشر البرتقال ومن عجنات محضرة من المحلب والقرنفل...والدلكة هى تلك المكورات التى تبدو سوداء ناعمة تشبه الاسكرب المقشر لوجود حبيبات مسك بينها تقوم بتقشير الجسد..وناهيك عن انها مصنوعة من الدقيق مجموعة طحين منها الذرة والقمح وتنجض على نار حارقة حتى تتفحم وتصبح سوداء وتلك الكره حساسة يجب ان لاتعرض للهواء لان ما بها من زيوت وعطور طيارة قابلة للتطييرفباحكام توضع فى اوانى زجاجية محكمة ويمكنه اان تتعتق بالسنوات وعادى نسمع ان امراة لا زالت تستعمل دلكة زواجها الكثيرة بعد خمسة اوو ست سنوات ...ووضيفتها الاساسية اناه تقشر وتنعم وتعيد للجسم رطوبته بطرق امنة جدا لا غبار فيعا ولا شك...... هذ الاشياء تفعلنها النسوة المتجزوجات فقط
لكنى اعتقد ان للقول امرين مترادفين لا ينفكان مع بعضهما البته...
الامر الاول ....يرتبط بالجمال نعم رغم ان الجمال شىء نسبى...لكن ليس كالجمال المكتسب
بفعل ههذ الاشياء فالماء والصابون يفعلان ما يسمى بالطهارة ولكن لايقومون بصقل الجسم
وما فيه من زوائد ميتة ومتراكمات واضاافت عرقية ومستخرجات ملحية ودفاعية وغيرها...كما لا
يقوم الصابون ايضا بازالة الاثار والشروخ التى تنبثق فى الجسم خاصة فى كعوب القدمين او فى
سواد الركبتين والابطين والكوعين واشياء كثيرة تختلف شدتهامن شخص الى اخر ...وتنعدم ايضا
فى اخر او فى قبيلة اخرى....ونحن كسودانين عرفنا الشوكة وسودنا راسها وحبوباتنا كانوا مستبصرات
وقاريات اقدارعدييل كدا فجلبوا لنا طريقة ابدية ومضمونة 100% وكانت الحاجه ام الاختراع...واختراع لامثيل له...
فى اللحظات التى يكتشف فيها اطباء امراض الجلد الف مرض ما بين حميد وخبيث ليحصلوا من محتبراتهم
على علاجات لتلك الامراض فانهم يعيدون بعد ردح من الزمان ليستخلصوا لنا علاجا اخر من الامراض التى
اصبتنا بها علاجاتهم الاولى ..التى اثبت تراكمها فى اجسادنا ومن ثم امراضنا...بامراض لم تكن فى السالف ...
لكن حبوباتنا ديل خطرات اتفقوا مع الجن الازرق والاحمر وما قصروا....
الامر الثانى نعم هى محفزات للحميمية التى بدات هى الاخرى تصاب بنوع من الفتور والخبو لاسباب ربما عصرية
وبالعكس هى من تجعل العلاقة اكثر سلاسة لا تحتاج ا الى لغة تعنى هيا بنا فى حميمىة ... بدون اى لفظ ؟؟؟
نعم يعرف ان الجمال هو انواع فيوجد جمال الوجه والذى بدوره ينقسم الى اقسام كثيرة اعلاها مرتبة الوجه الجميل التقاسيم او الذى به حبات الخال او النونات او المتناسق الاسنان او العيون الواسعة او الناعسة او اللوزية او الدائرية او الحنونة او الحاجيان الموزونان كالهلال...والشعر وغزارته ومنابته ....
ولكن بالمقابل هناك جمال الجسد ايضا
وايضا مراتبمنها الجسد الرشيق والمتناسق واحيانا الممتلىء المكتنز فى بعض الانثنائات...واحيا جمال اليد والساق والكف والاصابع طولها ونحفها او سمنها واكتنازها واحيانا هنالك جمال يمكن للكل ان يتفق عليه خاصة الجمال الطفولى..وجمال الصبايا
والجمال الطبيعى الذى يشعر ويحس من نضارة الجسد وشبابه
وصحته...
لكن هل الطقوس السودانية لالا تزيد الى كل النوعين والمراتب الجمالية السابق زكرها اى اضافة انكتفى بالقول ان الجمال لايكتسب وانما يطبع...او هل نستطيع ان نقول ان الطقوس السودانية لا تساعد على الحميمة باكثر مما قدر لها وماهى الا نتاج اخيلة وتطبييع قديم درج عليه النساء للرجال واعتادوا الاثنان على ذلك وما يثار من اساطير عن مقدرة تلك الطقوس على تاثيرها على الحميمةو فانه يظا امر نسبى ايضا وان الماء والصابون والنظافة الجيدة بهما قادرة على عيش حياة حميمية توازى تلك التى..تصقل با لطقوس السودانية....
وهى من دلكة وبخور ووعطور ظفرة من ظفرة حيوان التمساح ومن مسك ومن قشر البرتقال ومن عجنات محضرة من المحلب والقرنفل...والدلكة هى تلك المكورات التى تبدو سوداء ناعمة تشبه الاسكرب المقشر لوجود حبيبات مسك بينها تقوم بتقشير الجسد..وناهيك عن انها مصنوعة من الدقيق مجموعة طحين منها الذرة والقمح وتنجض على نار حارقة حتى تتفحم وتصبح سوداء وتلك الكره حساسة يجب ان لاتعرض للهواء لان ما بها من زيوت وعطور طيارة قابلة للتطييرفباحكام توضع فى اوانى زجاجية محكمة ويمكنه اان تتعتق بالسنوات وعادى نسمع ان امراة لا زالت تستعمل دلكة زواجها الكثيرة بعد خمسة اوو ست سنوات ...ووضيفتها الاساسية اناه تقشر وتنعم وتعيد للجسم رطوبته بطرق امنة جدا لا غبار فيعا ولا شك...... هذ الاشياء تفعلنها النسوة المتجزوجات فقط
لكنى اعتقد ان للقول امرين مترادفين لا ينفكان مع بعضهما البته...
الامر الاول ....يرتبط بالجمال نعم رغم ان الجمال شىء نسبى...لكن ليس كالجمال المكتسب
بفعل ههذ الاشياء فالماء والصابون يفعلان ما يسمى بالطهارة ولكن لايقومون بصقل الجسم
وما فيه من زوائد ميتة ومتراكمات واضاافت عرقية ومستخرجات ملحية ودفاعية وغيرها...كما لا
يقوم الصابون ايضا بازالة الاثار والشروخ التى تنبثق فى الجسم خاصة فى كعوب القدمين او فى
سواد الركبتين والابطين والكوعين واشياء كثيرة تختلف شدتهامن شخص الى اخر ...وتنعدم ايضا
فى اخر او فى قبيلة اخرى....ونحن كسودانين عرفنا الشوكة وسودنا راسها وحبوباتنا كانوا مستبصرات
وقاريات اقدارعدييل كدا فجلبوا لنا طريقة ابدية ومضمونة 100% وكانت الحاجه ام الاختراع...واختراع لامثيل له...
فى اللحظات التى يكتشف فيها اطباء امراض الجلد الف مرض ما بين حميد وخبيث ليحصلوا من محتبراتهم
على علاجات لتلك الامراض فانهم يعيدون بعد ردح من الزمان ليستخلصوا لنا علاجا اخر من الامراض التى
اصبتنا بها علاجاتهم الاولى ..التى اثبت تراكمها فى اجسادنا ومن ثم امراضنا...بامراض لم تكن فى السالف ...
لكن حبوباتنا ديل خطرات اتفقوا مع الجن الازرق والاحمر وما قصروا....
الامر الثانى نعم هى محفزات للحميمية التى بدات هى الاخرى تصاب بنوع من الفتور والخبو لاسباب ربما عصرية
وبالعكس هى من تجعل العلاقة اكثر سلاسة لا تحتاج ا الى لغة تعنى هيا بنا فى حميمىة ... بدون اى لفظ ؟؟؟
نعم يعرف ان الجمال هو انواع فيوجد جمال الوجه والذى بدوره ينقسم الى اقسام كثيرة اعلاها مرتبة الوجه الجميل التقاسيم او الذى به حبات الخال او النونات او المتناسق الاسنان او العيون الواسعة او الناعسة او اللوزية او الدائرية او الحنونة او الحاجيان الموزونان كالهلال...والشعر وغزارته ومنابته ....
ولكن بالمقابل هناك جمال الجسد ايضا
وايضا مراتبمنها الجسد الرشيق والمتناسق واحيانا الممتلىء المكتنز فى بعض الانثنائات...واحيا جمال اليد والساق والكف والاصابع طولها ونحفها او سمنها واكتنازها واحيانا هنالك جمال يمكن للكل ان يتفق عليه خاصة الجمال الطفولى..وجمال الصبايا
والجمال الطبيعى الذى يشعر ويحس من نضارة الجسد وشبابه
وصحته...
لكن هل الطقوس السودانية لالا تزيد الى كل النوعين والمراتب الجمالية السابق زكرها اى اضافة انكتفى بالقول ان الجمال لايكتسب وانما يطبع...او هل نستطيع ان نقول ان الطقوس السودانية لا تساعد على الحميمة باكثر مما قدر لها وماهى الا نتاج اخيلة وتطبييع قديم درج عليه النساء للرجال واعتادوا الاثنان على ذلك وما يثار من اساطير عن مقدرة تلك الطقوس على تاثيرها على الحميمةو فانه يظا امر نسبى ايضا وان الماء والصابون والنظافة الجيدة بهما قادرة على عيش حياة حميمية توازى تلك التى..تصقل با لطقوس السودانية....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق